قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
ذكرت صحيفة معاريف العبرية أن الجيش الإسرائيلي سيجري قريباً سلسلة من المناورات الكبيرة على هضبة الجولان السورية المحتلة، وقد أبلغت السلطات السورية بذلك.. وقالت معاريف: إن عدداً كبيراً من قوات الجيش الإسرائيلي ستتدرب في الشمال خلال الأسابيع المقبلة في إطار استعدادات لحرب محتملة مع سوريا.. وأضافت: وجهت رسالة إلى دمشق لإبلاغها بأن لهذه المناورات طابعاً دفاعياً بحتاً.. وأن المناورات تهدف إلى تدريب القوات واستخلاص العبر من الحرب التي شنت العام الماضي ضد حزب الله في لبنان.
هذا ونقلت صحيفة معاريف العبرية عن مصدر إسرائيلي كبير قوله: إن الجيش الإسرائيلي بدأ في الأيام الأخيرة بترميم قواعده المهجورة في هضبة الجولان السورية, حيث تم تزويد القواعد المهجورة في هضبة الجولان بالخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء والبنى التحتية الأخرى.
وقال ذات المصدر لـ الصحيفة العبرية: إن هذه الخطوة لا تعني قرب اندلاع الحرب بين إسرائيل وسوريا خلال الصيف الحالي وإنما جاءت في إطار استخلاص العبر وحتى يتمكن الجيش الإسرائيلي من إيواء أعداد كبيرة من الجنود الذين يصلون المنطقة بهدف التدريب.
في حين ذلك كشفت مصادر إعلامية إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي اختار سبعين قطعة من الأراضي المطلة على سورية، معتبرها "الجيش" أراضٍ إستراتيجية مهمة, مساحة كل واحدة منها تقارب سبعة دونمات.
ويذكر أن هذه القطع السبعين استخدمها الجيش الإسرائيلي في الحرب السابقة كمنصات لإطلاق الصواريخ, حيث أن المهمة الأساسية للعمل في هذه المناطق ستتركز على إقامة مواقع محصنة للدبابات قادرة على كشف المنطقة وحماية الحدود وترميم بعض الخنادق القديمة وحفر أخرى لتكون موانع طبيعية أمام عبور آليات عسكرية ثقيلة.
تجدر الإشارة إلى أن وزير الأمن الإسرائيلي الجديد "أيهود باراك " ورئيس أركان الجيش " غابي أشكنازي" يشاركان في هذه المناورات حيث يشدد " أشكنازي" على أن هذه المناورات ضرورية من اجل محاربة ما أسماه "الإرهاب" وكل تهديد يواجهه إسرائيل من حولها.
وفي موضوع ذي صلة قدم وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي" افغدور ليبرمان " في أعقاب جولته الأوروبية, تقرير لرئيس الوزراء الإسرائيلي، " أيهود اولمرت " قال فيه: " إن قادة حلف شمال الأطلسي يعتقدون بأن إسرائيل ستضطر إلى مواجهة إيران منفردة.
وأضاف ليبرمان بأن قادة الناتو قالوا له: " في نهاية المطاف لا يمكن لإسرائيل أن تعتمد على الأسرة الدولية لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.
وحسب ما نقلته صحيفة يديعوت احرونوت العبرية عن الوزير " افغدور ليبرمان ": " أن قادة الناتو برروا موقفهم هذا بالقول: "نحن عالقون في أفغانستان، والقوات الأوروبية والأمريكية غارقة في الوحل العراقي، الأمر الذي سيمنع قادة الدول الأوروبية وأمريكا من اتخاذ قرار باستخدام القوة العسكرية لتدمير المنشآت النووية الإيرانية وعليه ففي نهاية المطاف ستكون إسرائيل مطالبة بأن تنزع التهديد النووي من جانب إيران بالوسائل الموضوعة تحت تصرفها ولا يمكنها أن تعتمد على التعاون الدولي..
هذا وتناقلت الصحف العبرية عن ليبرمان، قوله: " في نهاية لقاءاته الأوروبية بأنه بات مقتنعا الآن من ناحية الدول الأوروبية والولايات المتحدة, لم يعد هناك خيار عسكري حيال إيران وعليه فان على إسرائيل أن تعمل بنفسها كي تنزع التهديد الإيراني ، معتقدا بأنه إذا قررت إسرائيل العمل لوحدها، فإنها ستلقى المباركة من الأوروبيين والأمريكيين.