الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
أكدت عدد من الفتاوى التي نشرت في عدد من وسائل الإعلام خلال السنوات الأخيرة على حرمة الانخراط في القتال في العراق تحت مبرر الجهاد ونصرة المسلمين, ومنها فتوى لمفتي عام السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ قال فيها "إن الذهاب إلى العراق ليس سبيلاً لمصلحة لأنه ليس هناك راية يقاتل تحتها فالذهاب إلى هناك من باب التهلكة".
كذلك اعتبر الشيخ صالح اللحيدان الذهاب إلى العراق والانضمام إلى الجماعات المسلحة فيه أمراً غير شرعي وقال " العراق في حال لا يحسن أن يذهب إليه أحد لما يسمى بالجهاد , لذلك أرى أن أي شاب يخرج من بلادنا للذهاب للعراق مسيء إلى نفسه ولأسرته ولبلاده وهذا ليس من الجهاد , هؤلاء الذين يذهبون للعراق من أي بلد عربي أو إسلامي في هذه الأحوال الفوضوية من حروب في العراق هم في الحقيقة أشبه بمن يزيد النار اشتعالاً تأكل الأخضر واليابس".
أما الشيخ صالح بن فوزان الفوزان فقال في رده على سؤال لأحد أولياء الأمور حول إلحاح ولده عليه للذهاب إلى العراق "احفظوا أولادكم هم يسمونه جهاداً لأجل أن يرغبوا الناس فيه ويأتون بآيات الجهاد وأحاديث الجهاد وما حدث ليس جهاداً، هو تجنيدٌ ضدكم، يريدون أن يجندوا أولادكم في نحوركم ويكونوا هم في راحة يشغلونكم بأولادكم هذا الذي يريدون، فلا تترك ولدك يذهب مع أناس لا تعرفهم ولا تعرف عقيدتهم ولا تعرف منهجهم لا تتركه أبداً أنت المسؤول عن ولدك).
وأجاب كذلك الشيخ الفوزان في لقاء مفتوح ورد في تسجيله في أحد الأشرطة حول من يفتي الناس بوجوب الجهاد ويقول لا يشترط للجهاد إمام ولا راية بالقول : هذا رأي الخوارج أما أهل السنة فيقولون لابد من راية ولا بد من إمام هذا منهج المسلمين من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم " وأضاف "لايجوز للشباب أن يذهبوا إلا بإذن الإمام لأنهم رعية والرعية لابد أن تطيع الإمام فإذا أذن لهم فإنه يبقى أيضاً رضا الوالدين، فلا يذهب إلا برضا والديه لأنه (جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فاستأذَنهُ في الجهادِ فقال: أحيٌّ والِداكَ؟ قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد).