الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
في العام (2008م) حصل كل من القاص هشام محمد, والقاص سالم مبارك الدباء, على جائزة رئيس الجمهورية للشباب في مجال القصة – الدورة العاشرة, بالمناصفة. وقامت الأمانة العامة لجوائز رئيس الجمهورية للشباب، التابعة لوزارة الشباب والرياضة, بنشر القصص الفائزة للقاصين, في كتاب حمل عنوان (قصص قصيرة), حيث "استعارة لونية" كعنوان لقصص هشام محمد, و"وجع الرمال" كعنوان لقصة وحيدة لـ سالم مبارك الدباء.
لكن الفضيحة التي كُشِفت مؤخرًا, وأحدثت استغرابًا في الوسط الأدبي, هي أن قصة "وجع الرمال" التي فاز بها سالم الدباء, مناصفة مع هشام محمد, هي - في الأصل - قصة للكاتب المغربي عبدالعزيز الراشدي, وقد نُشِرت قصته في مجلة العربي العدد (554) صفحة (197) في عام 2005م, كما أن له مجموعة قصص بهذا العنوان، نشرها في عام 2007م.
سالم الدباء قام بأخذ القصة كما هي بالنص, وقدمها وحيدة للفوز بها, وبينما طالب هشام محمد وزير الشباب والرياضة - حاليًّا - معمر الإرياني رئيس أمناء الجائزة - والذي كان حينها عضو مجلس أمناء الجائزة - بردّ الاعتبار له ماديًّا ومعنويًّا, شكك بعض الأدباء بالطريقة التي على أساسها يتم اختيار الفائزين بالقصص, وتساءل آخرون: هل ستقوم الأمانة العامة بإعادة الاعتبار للجائزة من خلال سحبها من الدباء؟..
وقال إبراهيم طلحة - عضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين - كيف تمر مثل هذه السرقات الأدبية على أعضاء لجان التحكيم في جائزة مثل "جائزة رئيس الجمهورية؟!, وكيف لمبدعين معروفين ألّا يفوزوا بالجائزة, بينما يفوز بها من يشارك من مرة واحدة بقصة وحيدة, وتمنى أن تستخدم لجان التحكيم الوسائل الحديثة كمعيار من معايير التحكيم.