دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
كشفت مصادر عبرية أن إسرائيل تُحاول العمل على تحسين صورتها لدى الرأي العام الغربي والعربي وذلك من خلال قناة فضائية إخبارية جديدة في أعقاب ازدياد عزلتها الدولية بسبب سياساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني بشكلٍ خاصٍ.
وأوضحت المصادر أن شبكة " News24 " الإخبارية ستنطلق من قلب الشرق الأوسط بلغات ثلاث، الفرنسية والانجليزية والعربية، وهي مملوكة لرجل الأعمال اليهودي الفرنسي باتريك داهري.
ووفقا لصحيفة "القدس العربي" فإن الشبكة دأبت في الفترة الماضية على توظيف العديد من الصحافيين والفنيين ومقدمي الأخبار، مستخدمة واجهة لها، أقل وضوحاً في اتصالها بالمنظومة الإعلامية العبرية، هي شركة إعلامية فرنسية مسجلة في لوكسمبورغ باسم (أخبار الشرق الأوسط)، ويرأسها الصحافي الفرنسي والدبلوماسي السابق فرانك ملول الذي عمل سابقاً في قسم الاستراتيجية والتطوير في "فرانس 24".
وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن الشبكة الإخبارية الجديدة بدأت بالبث، وحسب المقرر فإنها ستبث من تل أبيب، مشيرة إلى أن الإعلان الرسمي عن إقامة الشبكة الجديدة صدر في شهر أبريل من العام الماضي، وتحدث عن قناة تلفزيونية على نمط الجزيرة القطرية، لافتةً إلى أنه تم تعيين محرر لكل قسم من الأقسام الثلاثة ، وتم تعيين الصحافي العربي من الداخل الفلسطيني، سليمان الشافعي، محررا للقسم العربي، وهو الذي كان يعمل في القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي.
كما أشارت إلى أن بث الفضائية الجديدة يتم التقاطه في جميع الدول العربية وكندا، والقسم الأكبر من أوروبا، أسيا وإفريقيا، وفي القريب العاجل سيُوسع البث ليشمل الولايات المتحدة الأمريكية أيضا، أما في إسرائيل فيُمكن متابعة القناة الجديدة عبر الإنترنت.
وتابعت الصحيفة العبرية قائلةً إن الشبكة الجديدة تختبر في شقها الفرنسي والانجليزي كما العربي، شيئا من القلق والشك في القدرة على التأثير في الرأي العام العالمي، وجعله أقرب أكثر ـ أكثر مما هو عليه أصلاً ـ إلى تبني الرواية الإسرائيلية، وتعريف المشاهد على حقيقة واحة الديمقراطية في الشرق الأوسط، أي إسرائيل.
وأوضحت أن الشبكة الجديدة التي تتخذ من (ما وراء الحدث) شعارا لها، استضافت أولاً وزير الاستخبارات الإسرائيلي من حزب الليكود، يوفال شطاينتس، وتطمح لتقديم نفسها على أنها حالة احترافية تعلمت من أخطاء سابقاتها، ونموذج لسياسات توضيح الصورة العبرية ليست على جدول الأعمال لأن الشبكة، حسب القائمين عليها، ليست موجهة لأصدقاء إسرائيل، بل لأعدائها بغية تنويرهم وتعريفهم بإسرائيل.