الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان
قالت منظمة الصحة العالمية أن أربعا وعشرين دولة على الأقل فرضت حظرا كاملا على الإعلانات عن التبغ والترويج له.
وأوضحت المنظمة في تقريرها السنوي حول وباء التبغ العالمي أن منع التدخين في أماكن العمل وحظره في الأماكن العامة يعدان من أكثر التدابير شيوعا للسيطرة على استخدام التبغ.
وقالت المديرة العامة للمنظمة مارغريت تشان إنه من المتوقع زيادة عدد الوفيات المنسوبة إلى تدخين التبغ إلى ثمانية ملايين بحلول عام 2030.. مضيفة أن على كل دولة حماية مواطنيها من الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتدخين والإعاقة والوفاة.
من جانبها قال مدير إدارة الأمراض غير السارية بمنظمة الصحة العالمية الدكتور دوغلاس بيتشير إن زيادة الأسواق تعني زيادة الوفيات، وإن صناعة التدخين هي آلة قتل وهم يدفعون أنفسهم إلى مزيد من أسواق الدول النامية بحثا عن فرص مثل انخفاض معدلات التدخين بين بعض فئات السكان.
وأكد ضرورة أن تحظر كل الدول جميع أشكال الإعلان والترويج عن التدخين، فلا يجب السماح لشركات التدخين بوضع شعاراتها على الملابس والأحذية أو توزيع عينات مجانية من منتجاتها.
وقد فرضت اثنتان وثلاثون دولة حظرا شاملا على التدخين في تلك الأماكن ووسائل المواصلات العامة خلال السنوات الخمس الماضية، إلا أن سبعا وستين دولة مازالت تسمح بالإعلان عن التبغ وأنشطة الترويج له.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية فإن التبغ هو السبب الرئيسي في العالم لوقوع الوفيات التي يمكن تجنبها، مثل السرطان والسكري وأمراض الأوعية الدموية، ويؤدي استخدام التبغ إلى وفاة ستة ملايين شخص سنويا.