الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1
وأضاف المسؤول، الذي تحفظ الموقع على اسمه: أن"الخطة تقضي بأن يقوم سربٌ من طائرات "سوخوي - 27 اس"، أو من قاذفات القنابل "سوخوي 34 اس" بضرب الرياض والدوحة بعد تزويدها بخزانات وقود إضافية".
وفصل المسؤول الروسي في تصريحاته التي نقلتها - أيضاً - مواقع روسية وشيشانية خط سير أسراب الطائرات، وكيفية التعامل مع المسافة البعيدة بين البلدين، مشيراً إلى أنها ستستخدم الأجواء الإيرانية للوصول إلى هدفها.
وأوضح أن السبب في وجود مثل هذه الخطط لضرب المملكة وقطر هو تحالف البلدين مع الولايات المتحدة، ورأى أنه من الممكن تنفيذها في 24 ساعة.
ويعود تاريخ العلاقات الدبلوماسية الروسية السعودية إلى العام 1926، حيث كان الاتحاد السوفييتي أول دولة غير عربية اعترفت بالمملكة، وشهدت العلاقات الثنائية منذ ذلك الحين مراحل مختلفة من التعاون والتوتر لدرجة يصعب وصفها بالمثالية.
وتمر تلك العلاقات اليوم بحالة حرجة، أكّدتها تصريحات وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي للمملكة قبل أيام، واتهامه لروسيا بدعم "نظام الأسد والمساهمة في الإبادة الجماعية للسوريين".
وردت روسيا على تصريحات الفصيل بتوجيه اتهامات خطيرة للرياض على لسان المتحدث الرسمي لخارجيتها، حيث قالت: إن المملكة "تدعم الجماعات الإرهابية"..
وتصاعدت حدة التوتر في العلاقات بين البلدين بشكل كبير مع انطلاق ثورات الربيع العربي وبشكل خاص عقب اندلاع الثورة في ليبيا.. وأخذت تسوء اكثر فاكثر مع اندلاع الثورة في سوريا.
وبحسب مراقبون فان التباين الراهن بين الموقفين السعودي والروسي تجاه الأزمة السورية يعكس في جزء منه اختلاف منطلقات السياستين الخارجية السعودية والروسية تجاه هذه الأزمة تحديداً. ففي حين تستند الرياض في موقفها- الذي وصفه بعض المراقبين بالصلب - على مزيج من الاعتبارات الأخلاقية والإنسانية وتعبر عن التزام مبدئي بمساعدة "الأشقاء"، نجد أن موسكو تنطلق من رؤية استراتيجية تتعلق بمكانتها على الساحة الدولية، حيث تميل إلى تفسير المواقف الراهنة تجاه ما يحدث في سوريا كصورة أخرى للصراع الدولي على قطف ثمار الثورات العربية وتحقيق مكاسب نفوذ في المنطقة.