الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قال الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز الرئيس الأميركي جورج بوش أسوأ من الزعيم الألماني أدولف هتلر، متعهدا بشراء مزيد من الأسلحة لمواجهة أي اجتياح أميركي محتمل لبلاده.وقال شافيز أمام حشد من آلاف الموطنين الليلة الماضية إن "سلوك الرئيس الأميركي الإمبريالي القاتل الفاشي لا حدود له.. أعتقد أن هتلر سيكون طفلا رضيعا إذا ما قورن بجورج بوش".وازدادت العلاقات تدهورا بين واشنطن وكراكاس الأسبوع الماضي بعد أن طرد شافيز ملحقا عسكريا أميركيا متهما بالتجسس، وردت الولايات المتحدة بإصدار أمر لمسؤول في السفارة الفنزويلية بمغادرة البلاد.وحذر شافيز من أنه قد يغلق مصافي النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة ويبيع النفط المخصص للأسواق الأميركية لجهات أخرى إذا قطعت واشنطن علاقاتها مع فنزويلا.ونددت واشنطن مرارا باتهامات شافيز لها بمحاولة الإطاحة به وقالت إن الاتهامات التي يوجهها هدفها إثارة المشاعر الوطنية بين الفنزويليين.ودخلت واشنطن وكراكاس في الآونة الأخيرة في أزمة بسبب منع الولايات المتحدة صفقة بيع طائرات عسكرية إسبانية لفنزويلا. وتضمنت هذه الطائرات رادارات صنعت في الولايات المتحدة وهو ما يتطلب موافقة واشنطن.وقال شافيز الذي اشترت بلاده في العام الماضي مروحيات و100 ألف بندقية من روسيا، إنه سيسعى لشراء مزيد من الأسلحة للدفاع عن فنزويلا ضد أي محاولة أميركية للإطاحة به. ويقول مسؤولون أميركيون إن من شأن ذلك أن يزعزع استقرار المنطقة.وأضاف شافيز "أطلب الإذن بشراء شحنة أخرى من الأسلحة لأن الأميركيين يريدوننا بدون سلاح.. علينا أن ندافع عن وطننا.. فنزويلا بحاجة إلى مليون رجل وامرأة مجهزين بالسلاح".
ومنذ انتخابه عام 1998 تصادم شافيز مرارا مع الولايات المتحدة كان آخرها تأييد البيت الأبيض محاولة انقلاب لفترة وجيزة عام 2002 نجا منها بمساعدة قوات موالية له.