كونتي: على نابولي التواضع والتعلم من الأخطاء للدفاع عن لقبه
تفاصيل لقاء وكيل محافظة مأرب لشؤون الدفاع والأمن مع قيادات الأحزاب السياسية
الرئيس السوري يتوعد المتمردين : سوريا ليست ميداناً لمشاريع الانفصال والعشائر أثبتت عبر تاريخها مواقفها المشرفة
استشهاد طفلة واصابة شقيقها بقصف حوثي غرب تعز
ترامب يوقع قانونًا ينظم تداول العملات الرقمية
الأرصاد تحذر: أمطار رعدية متفاوتة الشدة في 18 محافظة يمنية ورياح شديدة تضرب خليج عدن وسقطرى والسواحل الشرقية والجنوبية
الدولار يقترب من 3000.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء
وداعًا للخوف من السرطان.. 5 أطعمة تحصّن جسمك وتقلل خطر الإصابة!
أمريكا تعاقب شركة لاستيراد النفط مقرها في صنعاء
وكيل ذكي يفتح حقبة جديدة في الذكاء الاصطناعي: «تشات جي بي تي» يتصفح ويحلل وينفذ المهام بنفسه!
علمت ( مأرب برس ) من مصادر مقربة ان الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر رئيس مجلس النواب رفض العودة من المملكة العربية السعودية التي ذهب اليها في رحلة قيل انها علاجية.واضاف المصدر الذي رفض الكشف عن هويته أن الشيخ الأحمر اتصل هاتفياً بأحد أعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب "لم يفصح عنه" وطلب منه دعوة البرلمان للانعقاد برئاسة القاضي عبدالملك الوزير باعتباره أكبر الأعضاء سناً حسب اللائحة المنظمة للمجلس والتي تنص على ان يتولى اكبر الاعضاء سناً الإشراف على سير انتخاب هيئة رئاسة جديدة للمجلس وهي المادة ذاتها التي نصت عليها اللائحة الداخلية الجديدة للمجلس والتي يشاع ان الشيخ الاحمر معترض عليها وهي سبب رفضه العودة من رحلته العلاجية. وكان رئيس الوزراء عبدالقادر باجمال قد طلب من الدكتور عبدالوهاب محمود نائب رئيس البرلمان استفسار وزارة الشؤون القانونية بخصوص اللائحة الجديدة وكيفية التصرف في حال رفض الشيخ الاحمر العودة الى اليمن وكيف يتم عقد جلسة البرلمان ، خصوصاً وان المجلس فشل في عقد أولى جلساته لفترة انعقاده القادمة والتي كان يفترض أن تبدأ أمس السبت، بعد امتناع رئيس الجمهورية التوقيع على صدور قرار بشأن اللائحة الداخلية الجديدة للمجلس.
وكانت اللائحة الداخلية الجديدة لمجلس النواب التي رفض الرئيس صالح التوقيع عليها قد حددت اعادة انتخاب رئاسة مجلس النواب كل سنتين بدلاً من 6 سنوات هي فترة انتخابات مجلس النواب العامة في اليمن ، الامر الذي اعتبره الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر استهدافاً شخصياً له كرئيس للبرلمان لانه يرأس حزب التجمع اليمني للاصلاح "الاسلامي المعارض" والذي لايملك اغلبية تؤهله لانتخاب زعيمه رئيسا للبرلمان في حال تخلي حزب المؤتمر الشعبي العام "الحاكم" عن دعمه