آخر الاخبار

المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن

عشائر العراق: لدينا 40 ألف مقاتل مستعدون لمواجهة المالكي

الأحد 02 يونيو-حزيران 2013 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3145
أكد أحد كبار زعماء العشائر بالعراق أنه لا تفاوض مع حكومة نوري المالكي، مشيرًا إلى أنهم يمتلكون 40 ألف مقاتل مستعدون لمواجهة جيش المالكي.
وشدد أمير عشائر الدليم علي حاتم السليمان على أنه لا تفاوض مع حكومة المالكي قبل تسليم "قتلة المعتصمين"، في الحويجة.
ودعا السليمان الوفد الذي شكله محافظ الأنبار قاسم الفهداوي مع عدد من شيوخ عشائر الأنبار لحمل مطالب أهل الأنبار إلى المالكي؛ لعدم العودة.
وقال: إن الوفد لا يمثل ساحة العزة والكرامة ولا يمثل أهل الأنبار، وفقًا لوكالة يقين.
وتساءل السليمان عن "موقف شيوخ العشائر من المجازر التي تقوم بها الميليشيات في بغداد، ألا كان الأولى بهم أن يسألوا المالكي عن هذه المجازر".
وذكر السليمان أن انتشار قوات المالكي في الأنبار سيؤدي إلى التصادم الحتمي مع العشائر، وسيشعل الأوضاع.
وكان المالكي قد توعد المعتصمين في الأنبار المطالبين بإقالة حكومته، واتهمهم بـ "التطرف" وحماية ما أسماه "الإرهاب".
كما شن حملة على الفضائيات العراقية التي تنقل تفاصيل الاعتصام ومطالب المعتصمين، واتهمها بالطائفية.
وقد نشر المالكي قواته على الحدود مع سوريا في المحافظات السنية؛ لتسهيل مرور المليشيات الشيعية إلى سوريا للقتال مع الأسد.
وحذرت إيران التي تدعم المالكي من التدخل في العراق لضبط الأمن بحجة حماية "المزارات الشيعية".
وأطلق المالكي أيدي المليشيات الشيعية لتنفيذ هجمات ضد أهل السنة ومساجدهم في شتى أنحاء العراق.