آخر الاخبار

5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة ‏رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور

رئيس الوزراء العراقي يدعو إلى فتح باب التطوع لجيش شيعي لقتال السنة في العراق

الأحد 05 مايو 2013 الساعة 02 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 5507
 
  

كشف النائب في البرلمان العراقي خالد العلواني عن مخطط رئيس الوزراء نوري المالكي لـشق الصف داخل المحافظة السنية ولإشعال اقتتال سني - سني بدلاً من أن يكون القتال والتصدي لقواته للدفاع عن المدينة؛ من خلال فتح باب التطوع لتشكيل جيش كبير من الصحوات في الأنبار .

وصرح العلواني أن "رهان المالكي على انقسام السنة هو رهان خاسر؛ لأن أنصاره - وهم قلة - لن يقبلوا برفع السلاح ضد أبناء عمومتهم وعشيرتهم ".

من جانبه، قال قيادي بارز في المجلس الأعلى الإسلامي برئاسة عمار الحكيم لـصحيفة "السياسة": "إن فشل الحل السياسي في الأنبار وبقية المدن السنية سيؤدي لنتيجتين كارثيتين: الأولى تتعلق بتدمير جزء مهم من القوات المسلحة العراقية التي ستتعرض لخسائر كبيرة في ست محافظات بينها بغداد ".

وتابع القيادي قوله: "أما النتيجة الثانية, فتتمثل في انقسام الجبهة الشيعية في المحافظات التسع؛ لأن حسابات المالكي ستكون خطأ إذا كان يعتقد أن التأييد الشيعي له لمواجهة السنة محسوم, والصحيح أنه سيواجه معارضة كبيرة من العشائر العربية الشيعية التي ربما ترفع السلاح بوجه قوات المالكي ".

وأشار المصدر إلى "لقاءات أجراها دبلوماسيون أميركيون في بغداد مع زعماء سنة, بينهم قادة لساحات الاعتصام, ما يعني أن وراء هذه اللقاءات مدلولات سياسية في غاية الأهمية في مقدمتها أن الإدارة الأميركية متفهمة لمطالب المعتصمين, وأن الموقف الأميركي المقبل سيصب في دعم هذه المطالب، وهي رسالة تأتي في توقيت حساس وستصل بكل معانيها السياسية لـ المالكي حتمًا ".