طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات
أشارت دراسات يمنية إلى تراجع زراعة البن، بشكل ملحوظ، خلال السنوات الخمس الماضية، وفي المقابل زاد إنتاج القات ومساحاته المزروعة، خلال العقود الثلاثة الأخيرة بـ 18 ضعفا، حيث ارتفعت من سبعة آلاف هكتار في عام 1970 إلى 127 هكتاراً في عام 2005م ما يساوي 25 في المائة من الأراضي الزراعية المروية .
وأشارت بيانات رسمية حديثة إلى أن وزارة الزراعة اضطرت إلى تبني خطة لغرس قرابة مليون غرسة بن في مختلف المناطق الزراعية الملائمة مناخياً وبيئياً خلال عام 2007 بغية توسيع زراعة هذا النوع من المحاصيل النقدية ومحاولة لإعادة سمعة البن اليمني التي اكتسبها على مدى عقود طويلة مضت. وأسهمت عوامل طبيعية في انخفاض الإنتاج منها موجات الجفاف والآفات الزراعية. وأظهرت البيانات أن البن احتل في السنوات الخمس الأخيرة المرتبة الأخيرة في قائمة المحاصيل النقدية بينما احتل القات المرتبة الأولى من حيث الكميات المنتجة والزيادة السنوية لها، فقد ارتفع إنتاج القات من 103610 أطنان العام قبل الماضي إلى 118270 أطنان عام 2004م، بذلك يكون القات المتربع دون منافس على قائمة المحاصيل النقدية في اليمن. وتشير الدراسات إلى ما يتعرض له إنتاج البن من هزات قوية تتمثل في انتشار المحاصيل المنافسة للبن اليمني في الأسواق المحلية كالقات والتبغ، وارتفاع تكلفة الإنتاج مقارنة بالبن المستورد من الخارج والذي أثر كثيراً في أسعار البن المحلي. وتسعى الحكومة اليمنية خلال سنوات الخطة الخمسية الاقتصادية الثالثة إلى إيجاد بدائل لزراعة واستهلاك القات كظاهرة اجتماعية يومية مكلفة اقتصاديا ومضرة صحيا . وقدر مشروع الخطة - المعروض حاليا أمام البرلمان لمناقشته وإقراره - حجم الإنفاق الشعبي على تناول القات بنحو 1.2 مليار دولار سنويا. وأشار مشروع الخطة إلى أن الإنفاق على شراء القات يستحوذ على ما بين 26- 30 في المائة من دخل الأسرة محتلا المرتبة الثانية بعد الغذاء الأمر الذي يشكل عبئا على ميزانية الأسرة خصوصا ذات الدخل المحدود والفقيرة .
ويؤكد علي البشيري المحلل الاقتصادي اليمني، أن المساحة المزروعة بالقات زادت خلال العقود الثلاثة الأخيرة بنحو 18 ضعفا حيث ارتفعت من سبعة آلاف هكتار في عام 1970 إلى 127 ألف هكتار في عام 2005م ما يساوي 25 في المائة من الأراضي الزراعية المروية .