آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

أسرة الديلمي: الأمن السياسي يرفض أوامر القضاء بالإفراج عن ولدنا

الإثنين 29 إبريل-نيسان 2013 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - موسى النمراني - خاص
عدد القراءات 2410

وجهت أسرة السجين بالأمن السياسي الشاعر الثائر المضرب عن الطعام عبدالله يحيى الديلمي، مناشدة لرئيس الجمهورية والنائب العام ورئيس الوزراء ووزير العدل ووزيرة حقوق الانسان لرفع الظلم والجور الواقع عليهم من قبل جهاز الأمن السياسي الذي يرفض الإفراج عن ولدهم رغم أوامر القضاء بالإفراج عنه.
وأصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً قضى بتاريخ 9/10/2012م قضى بالإفراج عنه فوراً وأيدت محكمة الاستئناف هذا الحكم بتاريخ 12/2/2013م ووجهت النيابة الجزائية عقب صدور الحكم مذكرتها للأمن السياسي بتنفيذ الحكم النهائي.
ووجه النائب العام مذكرتين بذلك الخصوص إلا أن الأمن السياسي ممتنع عن الإفراج وتنفيذ الأحكام القضائية ومستمر في حجز حريته، وقال بيان صادر عن الأسرة أنه ورغم الأوامر القضائية والمناشدة المستمرة من منظمات المجتمع المدني واستنكارها لاستمرار حبسه إلا أن الأمن السياسي لازال يحتجز ولدنا عبدالله بدون وجه حق متحدياً لصريح أحكام الدستور والقانون ومتجاهلاً لتلك الأحكام القضائية التي يجب على الجميع إحترامها وتتقيد بها.
وناشدت الأسرة في بيانها، رئيس الجمهورية والنائب العام ووزير العدل ووزيرة حقوق الإنسان وجميع منظمات المجتمع المدني المحلي والدولي وكل من يؤمن بشريعة محمد بن عبد الله أو بحقوق الإنسان – حسب قولها – "التدخل لسرعة الإفراج عن ولدنا السجين ونحمل الأمن السياسي مسئولية إصابة إبننا بأي ضرر" .