الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
وأضاف أن "ضربات الطائرات بلا طيار هي وجه أميركا بالنسبة لكثير من اليمنيين.. وإذا كانت أميركا تقدم مساعدات اقتصادية واجتماعية وإنسانية لليمن فالغالبية العظمى من شعب اليمن لا يعرف عنها شيئا".
وقال المسلمي إن ذلك يعطي فرصة لجناح القاعدة في اليمن "بإقناع مزيد من المواطنين بأن أميركا في حرب مع اليمن."
وأشار إلى أنه خلال الأيام الماضية قتل قائد للقاعدة وأربعة متشددين في ضربة نفذتها طائرة بدون طيار على قريته وصاب بمحافظة ذمار جنوبي العاصمة صنعاء.
وقال المسلمي إن الشخص المستهدف من الضربة معروف لكثيرين في القرية وكان من الممكن أن يعتقله مسؤولون يمنيون بس هولة.
وبحسب وكالة رويترز فإن أقوال المسلمي كانت الأبرز في المناقشة التي جرت حول الجوانب القانونية لسياسة الرئيس باراك أوباما الخاصة بالطائرات بدون طيار في جلسة علنية نادرة عقدتها لجنة فرعية قضائية في مجلس الشيوخ بعنوان "حروب الطائرات بدون طيار: القتل المستهدف وجوانبه الدستورية والحرب ضد الإرهاب".
وقال مساعد في اللجنة الفرعية القضائية إن الجلسة كانت مقررة الأسبوع الماضي، لكنها تأجلت على أمل أن ترسل الإدارة الأميركية مسؤولا للإدلاء بشهادته، وهو ما لم يحدث.
بدوره، أدلى بيتر بيرغن من المؤسسة الأميركية الجديدة التي تحصي الضربات التي تنفذها طائرات أميركية بدون طيار بشهادته أيضا، قائلا إن إدارة أوباما نفذت 46 ضربة من هذا النوع في اليمن عام 2012 بينما نفذ الرئيس السابق جورج بوش في اليمن ضربة واحدة فقط.
يشار إلى أن الرئيس أوباما وعد بمزيد من الشفافية في سياسته الخاصة بهجمات الطائرات بدون طيار بعد أن تنامت مطالبة المشرعين للإدارة بالكشف عن مبرراتها القانونية لقتل إرهابيين مشتبه بهم في الخارج هم مواطنون أميركيون، وذلك بعد قتل الأميركي من أصل يمني أنور العولقي.