ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
برغم المعطيات العسكرية الصهيونية التي أظهرت أن 43في المائة من الفتيات اليهوديات اللواتي يستوجب عليهن التجند في صفوف الجيش الصهيوني لا يصلن إلى مراكز التجنيد ويتهربن بطرق مختلفة ، إلا أنالمرأة اليهودية في اجيش الاحتلال تشكلثلث القوات العسكرية وهذا يعطيها أهمية قصوى في الجيش وتواجدها يمثل عاملا أساسيا في قوة الجيش الصهيوني.
وتخدم المرأة في جيش الاحتلالالإسرائيلي خدمة إجبارية؛ حيث يعتبر الجيش الإسرائيلي أول جيش ألزم المرأة بالخدمة العسكرية، والذي صدر من خلال قانون إسرائيل عام 1956 إضافة إلى خدمة الاحتياط.
ونهاية الأسبوع الماضي قُدم تقرير أمام اللجنة الوزارية للرقابة أفاد بأن 43 في المائةمن الفتيات اليهوديات اللواتي يستوجب عليهن التجند في صفوف الجيش الإسرائيلي لا يصلن إلى مراكز التجنيد ويتهربن بطرق مختلفة حيث بلغت نسبة اللواتي يتهربن من الخدمة العسكرية بحجة أنهن متدينات 33 في المائة مقابل 3في المائة يتهربن بواسطة تقارير طبية و 3.2 في المائة لا يتم تجنيدهن بسبب ماضيهن الجنائي و1 في المائة كونهن متزوجات.
وأعربت المصادر العسكرية الإسرائيلية عن اعتقادها بان نصف اللواتي يعلن عن أنفسهن كمتدينات يكذبن في هذا الادعاء معربة عن مخاوفها في أن يصل الجيش إلى نسبة كل فتاة تتجند للخدمة العسكرية يقابلها فتاة أخرى تتهرب في حال استمر الارتفاع الحالي في هذه الظاهرة.
وتخدم المرأة في جيش الاحتلال الإسرائيلي خدمة إجبارية؛ حيث يعتبر الجيش الإسرائيلي أول جيش ألزم المرأة بالخدمة العسكرية، والذي صدر من خلال قانون إسرائيل عام 1956 إضافة إلى خدمة الاحتياط.
ولتقدير الجيش الصهيوني لما تقوم به المرأة داخل الجيش تم دمجهن في أفرع الجيش العسكرية مثل سلاح الطيران والمدفعية والمشاة وكافة الأقسام الأمنية والإدارية التابعة له، واعتبر هذا القرار من قبل المنظمات النسائية الإسرائيلية قرارا تاريخياً واعترافاً رسمياً بدور المرأة والمجندة داخل الجيش.
وتبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتى 38 عاماً للنساء و40 عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش الإسرائيلي مدة عام ونصف العام، في حين يخدم الرجل لمدة ثلاث سنوات إجبارية، وشهر كل عام، إضافة إلى الخدمة الاحتياطية التي يدعى إليها في حالات الطوارئ كما هو حادث حاليا.
وفي ذات السياق كشفت استبانة صادرة عن الجيش الصهيوني أن 20 في المائةمن المجندات الإسرائيليات في جيش الاحتلال يتعرضن خلال خدمتهن العسكرية إلى المضايقات والتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسئولين عنهن في الجيش، وقالت 69في المائة إن المضايقة شملت دعوتهن إلى ممارسة الجنس وتلقي اقتراحات مزعجة أثناء خدمتهن العسكرية.