كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء
أفرجت السلطات اليمنية الخميس عن قياديين اثنين في الحراك الجنوبي مستجيبة بذلك لمطالب الناشطين الجنوبيين الذين هددوا بالتصعيد، فيما عاد ثالث من المنفى إلى عدن حيث التقى الرئيس عبد ربه منصور هادي، بحسب ناشطين.
وقال الناشط الجنوبي ياسر اليافعي إن السلطات أفرجت عن القيادي في الجناح المتشدد في الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال قاسم عسكر وعن رجل الدين حسين بن شعيب "بناء على أمر من النيابة العامة".
وتم اعتقال الرجلين الأسبوع الماضي قبل اندلاع اضطرابات دامية في الجنوب بالتزامن مع احتفالات البلاد بمناسبة الذكرى الاولى لانتخاب هادي رئيسا توافقيا.
وأسفرت الاضرابات عن مقتل ثمانية اشخاص بينهم شرطي.
من جهته، أفاد الناشط في الحراك لطفي الشطارة أنه التقى مع مجموعة من الجنوبيين الرئيس هادي الاربعاء وقد "أمر الرئيس بالافراج" عن الرجلين "لتهدئة الشارع" وذلك وفقا لفرانس برس.
وتراجعت الثلاثاء بشكل ملحوظ حدة الاضطرابات مع تراجع الناشطين عن تنفيذ "العصيان المدني"، إلا انهم هددوا بالتصعيد الجمعة في حال عدم تنفيذ مطالبهم.
وقال الناشط نزار هيثم ان المطالب هي إقالة محافظ عدن والمسؤول عن الأمن المركزي فيها إضافة إلى تعويض عائلات ضحايا الاضطرابات الأخيرة.
إلى ذلك، وصل القيادي الجنوبي احمد فريد الصريمة إلى عدن الأربعاء من سلطنة عمان.
وكان الصريمة غادر اليمن في 1994 في اعقاب الحرب بين نظام الرئيس علي عبد الله صالح والانفصاليين الجنوبيين.
وبعيد وصوله الى عدن، تراس الصريمة اجتماع القيادة العليا لـ"هيئة المؤتمر الوطني لشعب الجنوب"، وهي هيئة من أطياف الحراك الجنوبي، ثم التقى بالرئيس هادي في كريتر.
ويسعى هادي جاهدا إلى اقناع الجنوبيين بالمشاركة في الحوار.
ويهدف الحوار إلى حل مشاكل البلاد سيما القضية الجنوبية والتمرد في الشمال فضلا عن تعديل الدستور وصولا إلى انتخابات رئاسة وعامة في غضون سنة.