بمشاركة دولية واسعة.. غداً انطلاق المؤتمر الطبي الأول في جامعة اقليم سبأ بمحافظة مأرب مقاومة صنعاء توجه دعوة للمجلس الرئاسي وتطالب بسرعة وقف تدهور العملة الوطنية والعمل الجاد لاستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي حركة حماس تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية لماذا قرر تشواميني الغياب عن نهائي دوري أبطال أوروبا ؟ جنوب أفريقيا تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية بخصوص إسرائيل محافظة مأرب تعلن عن تجهيز نقطة طبية لاستقبال الحجاج القادمين من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي وتقديم عدة خدمات لحجاج بيت الله الحرام إعلان هام لحاملي تأشيرة زيارة في السعودية بكل أنواعها برشلونة يعلن رسمياً إقالة مدربه تشافي عاجل: سطو وابتزاز بمطار صنعاء.. بيان رسمي يكشف كيف يُفشل الحوثيون اتفاق نقل الحجاج اليمنيين جواً عبر مطار صنعاء خاص.. أمريكا تواصل نفخ الحوثيين بتقارير خادعة ومراقبون يكشفون لـ ''مأرب برس'' الهدف الحقيقي من التصعيد
ناشد شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، مختطفي الرهينة النمساوية في اليمن بإطلاق سراحه، حرصًا على حياة هذا الشاب البريء الذي أمّنه المجتمع اليمني المسلم حين منحه الأمان بتأشيرة الدخول, معرباً عن استياءه وشعوره بالحزن الشديد للحادث الأليم.
جاء ذلك خلال لقائه بسفير النمسا بالقاهرة الدكتور فريدناند مولتاستشي، والذي حرص على زيارة الأزهر الشريف في بداية عمله كسفير بالقاهرة منذ شهرين، معربًا عن تقدير دولة النمسا للأزهر الشريف وإمامه الأكبر للدور الفعال الذي يقوم به في العالمين العربي والإسلامي.
وكان السفير النمساوي قد نقل لفضيلة الإمام طلب بلاده من الأزهر التدخل بشأن الشاب النمساوي المختطف في اليمن، ويدعى ديمونيك نوبور، والذي ذهب إلى اليمن لدراسة اللغة العربية، واختطف يوم 21 فبراير الحالي، على أيدي بعض العناصر الإجرامية هناك، ولا تدري الحكومة النمساوية أي شيء عن هوية المختطِفين أو مكان وجود هذا الشاب، سوى ما نشر على شبكة الانترنت من فيديو مصور والذي يظهر فيه النمساوي المختطف مستغيثًا بحكومته لدفع الفدية، وإلا سيتعرض للقتل.
وأكد شيخ الأزهر في تصريح نقله موقع المصراوي على حرمة اختطاف الناس وترويع الآمنين، أيًا كان شكل هذا الترويع، وأن شريعة الإسلام تتبرأ ممن يرتكبون هذه الجرائم المنكرة، ويهيب الأزهر بالمختطفين أن يرجعوا إلى الحق وإلى القرآن الكريم وأحكامه، وألا يسهموا في ازدياد تشويه صورة العرب والمسلمين أمام العالم، ويأمل الأزهر الشريف سرعة الاستجابة لهذا النداء الإسلامي والإنساني.