الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
صرح تيسير خالد ، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الرأي العام الفلسطيني لا يتوقع الكثير من جولة وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس في المنطقة ولقائها المرتقب مع الأخ الرئيس أبو مازن .
وأضاف أن الاختبار الحقيقي لمدى جدية وزيرة الخارجية الأميركية واهتمامها بفتح آفاق لعملية سياسية على مسار الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي يكمن في عدم لجوء السيدة رايس الى بيع الجانب الفلسطيني من جديد البضاعة نفسها وهي رؤية الرئيس جورج بوش حول الدولتين ، بل في تقديم تصورات وآليات عمل لترجمة هذه الرؤية بخطوات ملموسة تبدأ بالدعوة الى عقد مؤتمر دولي للسلام تحت إشراف الأمم المتحدة أو اللجنة الرباعية على أساس قرارات الشرعية الدولية وخاصة القرارات 242 و338 و1379 ومبادرة السلام العربية ومبدأ الأرض مقابل السلام بهدف التوصل في إطار زمني محدد الى تسوية شاملة ومتوازنة للصراع توفر فرص الأمن والاستقرار لشعوب ودول المنطقة بما فيها دولة فلسطين وعاصمتها القدس وتصون حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم .
وختم تيسير خالد تصريحه بمطالبة القيادة الفلسطينية وجميع القادة العرب بإسماع وزيرة الخارجية الاميركية على أبواب عقد القمة العربية في الرياض بعد أيام موقفاً واضحاً وصريحاً يدعوها الى التوقف عن ممارسة الحصار الظالم على الشعب الفلسطيني والى الانفتاح على حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية والى التوقف عن تسويق مشاريع تطبيع مجانية بين إسرائيل وبعض الدول العربية وعن بيع الفلسطينيين والعرب بضاعة رؤية ليس لها رصيد حقيقي حتى الآن في حسابات الإدارة الاميركية .