آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

الشركات الأمريكية تبدي اهتماما بتوسيع دائرة تواجدها في السعودية

الخميس 15 مارس - آذار 2007 الساعة 07 صباحاً / مأرب برس - الرياض
عدد القراءات 3957

أكد وكيل وزارة التجارة الأمريكي لشؤون التجارة الخارجية فرانكلين لافين رغبة بلاده في توسيع دائرة تواجد الشركات الأمريكية في السوق السعودية وتفعيل الاستثمارات المشتركة بين البلدين.

وقال إن حجم التأشيرات الأمريكية الممنوحة للسعوديين زادت خلال العام الماضي، وخاصة المتعلقة بالطلبة الدارسين في الولايات المتحدة والتي بلغت 11 ألف تأشيرة خلال العام الماضي 2006، مقارنة بـ4359 تأشيرة صدرت في العام 2001 الذي شهد أحداث 11 سبتمبر.

وأوضح لافين الذي أنهى زيارة إلى المملكة استغرقت يومين التقى خلالها وزير التجارة والصناعة السعودي هاشم بن عبدالله يماني، وعدد من المسؤولين السعوديين، أن إجمالي عدد التأشيرات الممنوحة لكافة شرائح المجتمع السعودي خلال العام الماضي بما في ذلك الطلبة بلغت 25 ألف تأشيرة، وهو رقم يقل بأكثر من النصف عن التأشيرات الصادرة في العام 2001، والبالغة 60 ألف تأشيرة.

وأكد لافين في مؤتمر صحفي عقده مساء أول من أمس في السفارة الأمريكية بالرياض أن الجانبين السعودي والأمريكي بحثا إمكانية زيادة مدد التأشيرات المتعددة السفرات الممنوحة لرجال الأعمال الأمريكيين من قبل السلطات السعودية لتصل إلى ثلاث سنوات بدلا من الفترة الحالية التي لا تزيد عن 6 أشهر، معتبرا أن تحقيق هذا الأمر سيسهم في تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين الطرفين.

وعزا أسباب ارتفاع قيمة الصادرات السعودية إلى الولايات المتحدة خلال العام الماضي بنسبة 16.5% لتصل إلى 32 مليار دولار إلى أسباب تتعلق بارتفاع أسعار البترول، مشيرا إلى أن الميزان التجاري بين البلدين يميل لصالح السعودية بشكل كبير، حيث لم تتجاوز الصادرات الأمريكية للسعودية خلال نفس الفترة 7.8 مليارات دولار.

واستبعد المسؤول الأمريكي إمكانية دخول الشركات الأمريكية في مشاريع التعدين التي يجري تطويرها في السعودية حاليا التي تشمل الفوسفات والبوكسيت، نظرا إلى أن خبرة شركات التعدين الأمريكية تقتصر على الفحم الحجري لتلبية متطلبات السوق المحلية، إلا أنه في المقابل أكد وجود نشاط للشركات الأمريكية في مشاريع توسعة السكك الحديدية التي تعمل على إنجازها السعودية.