قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
وفي معرض تعقيبه على جهود "مكافحة الإرهاب" فيما بعد انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان عام 2014، لم يتعرض بانيتا في تصريحاته للصحفيين أمس لذكر مقاتلي القاعدة أو حركة طالبان الذين يقاتلون القوات الأميركية، واكتفى بالقول "يتعين قتال جماعة القاعدة ذاتها للحيلولة دون أن تعيد إقامة ملاذ آمن لها في أفغانستان"، مشيرا إلى أن ذلك يمثل "قوة الردع الرئيسية لجهود مكافحة الإرهاب".
من جهته اعتبر محامي ال بنتاغون جي جونسون أن تنظيم القاعدة "سوف يتم تدميره يوما ما، والولايات المتحدة لن تعتبر نفسها حينئذ في صراع مسلح".
جاء هذا الرأي للمسؤول الأميركي في كلمة مقرر أن يلقيها أمام جامعة أوكسفورد في بريطانيا حصلت وكالة رويترز على نصها، لكنه لم يحدد في محاضرته موعدا لليوم الذي سينتهي فيه الصراع المسلح مع القاعدة أو امتداداتها في اليمن وغيرها من المواقع التي تشكل فيها خطرا.
وقال جونسون إن الجهود العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة لملاحقة القاعدة دخلت عامها الـ12، و"يجب علينا أن نسأل أنفسنا كيف سينتهي هذا الصراع؟"، مضيفا أن "النهاية المفتوحة للصراع حددت مستقبل الحرب على الإرهاب التي أعلنها الرئيس السابق جورج دبليو بوش" والتي بدأت بأحداث 11سبتمبر/أيلول2001.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تمعن واشنطن النظر في حجم القوات العسكرية التي يتعين عليها الإبقاء عليها في أفغانستان عند انتهاء مهمة حلف شمال الأطلسي القتالية هناك في عام 2014.
ويوجد حاليا نحو 66 ألف جندي أميركي في أفغانستان إلا أن القوة التي ستظل هناك ربما لا يصل قوامها إلى 10 آلاف فرد، وقد يحدد الرئيس الأميركي باراك أوباما حجم هذه القوات خلال الأسابيع القادمة رغم عدم وجود مهلة لذلك.