بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم
رفضت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية السلمية نسبة تمثيل شباب الثورة بـ 40 عضوا في مؤتمر الحوار الوطني التي أعلنت أمس الأربعاء، محذرة من مغبة تجاهل دور شباب الثورة في صناعة التحولات التاريخية.
وقالت في بيان لها إن تجاهل دور شباب الثورة ومحاولة تقزيم دورهم بتخفيض نسبة تمثيلهم في مؤتمر الحوار الوطني لصالح جهات حزبية وجهوية "أمر قد يعصف بالتسوية السياسية".
وأكدت على تمسكها بالضمانات الستة التي أعلنتها أمس في مؤتمرها الصحفي كشرط أساسي للمشاركة في الحوار.
وكانت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية دعت الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى إقالة أقارب الرئيس السابق علي عبدالله صالح من مناصبهم العسكرية والأمنية قبل الشروع في مؤتمر الحوار الوطني الذي يجري التحضير له.
كما دعت في بيان وزع أثناء مؤتمر صحفي عقد أمس الأربعاء إلى رعاية أسر شهداء وجرحى الانتفاضة وإطلاق كافة المعتقلين والمخفيين قسراً والذين يقولون إن عشرات منهم ما يزالون في سجون تابعة لقادة مقربين من النظام السابق على ذمة مشاركتهم في احتجاجات العام الماضي.
واعتبرت اللجنة ان من بين الضمانات الأساسية لنجاح مؤتمر الحوار «نزع سلاح المليشيات والجماعات المسلحة في كل محافظات الجمهورية وإخلاء العاصمة والمدن من المعسكرات ، إضافة إلى «فرض سيطرة الدولة على كافة مناطق البلاد امنياً وإداريا.
ودعت الرئيس هادي إلى إصدار قرار يعتبر الحادي عشر من فبراير «يوماً وطنياً»، وهو اليوم الذي يقول ناشطون إن شرارة الانتفاضة انطلقت فيه مستلهمة انتفاضتي تونس ومصر.
وطالبت اللجنة التنظيمية بتقديم كل من يشتبه ارتكابهم جرائم وانتهاكات أو تحريضهم ضد شباب الانتفاضة للعدالة استناداً لقراري مجلس الأمن 2014 و2051 وتوصيات مجلس حقوق الإنسان وحرمانهم من المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني.