صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948
عبر المجلس اليمني الأمريكي للشئون العامة( وايباك- YAPAC ) عن استياءه البالغ ، لما تناقلته بعض وسائل إعلام يمنية من اتهام للمجلس بمناصرة النظام السابق في سياق حديثها عن الاحتفالية التي سيقيمها المجلس في 20 من أكتوبر الحالي بحضور السفير الأمريكي في اليمن (جيرالد فايرستاين).
وأكد المجلس في بيان صادر عنه "انه لم يصدر أي بيان رسمي باسم مؤسستنا يؤيد النظام السابق قولاً أو فعلاً طوال فترة الثورة".
وأضاف" إن المؤسسة منذ انطلاق ثورة شعبنا المباركة كانت هي الرائدة في إيصال مطالب شعبنا الكريم إلى أصحاب القرار السياسي في الإدارة الأمريكية، انطلاقا من أهدافنا الرامية إلى دعم ثورة شعبنا وذلك عن طريق مراسلاتنا الرسمية المتكررة مع أصحاب القرار بعيدا عن الظهور الذي أصبح ديدن البعض وهوايتهم المفضلة".
كما أكد بيان (وايباك) حصل "مأرب برس" على نسخة منه: "على دعم المؤسسة للتغيير الايجابي الذي يحقق المصلحة الوطنية ويلبي تطلعات شعبنا اليمني في نيل الحرية والحياة الكريمة في الوطن لما من شانه النهوض ببلدنا الأم أرضا وإنسانا".
وأشار الى " إن حدود أولويات المؤسسة منذ نشأتها ووفقا للوائحها الداخلية تعنى بالعمل في الداخل الأمريكي بهدف تعزيز دور الجالية العربية والإسلامية عموما واليمنية على وجه الخصوص في العمل السياسي والشأن العام في أمريكا ونيل الحقوق والقيام في الواجبات في المجتمع التي ينص عليها الدستور الأمريكي.
وأهاب المجلس اليمني الأمريكي للشئون العامة في ختام بيانه" تحري الدقة والموضوعية والمصداقية في الحكم على مؤسسات الجالية وموقفها، وعدم التسرع في إلقاء التهم جزافا".