الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قال مصدر في الجيش الثوري اليوم إن الجندي الذي تم اعتقاله من موقع التفجير الذي استهدف موكب وزير الدفاع كمشتبه وأظهرته بعض وسائل الاعلام ليس له أي علاقة بالجريمة وأنه تواجد مع آخرين هرعوا للمكان بعد سماع دوي الانفجار .
وأوضح المقدم أحمد صالح زاهر قائد الجيش الثوري في مذكرة لمدير البحث الجنائي بأن الجندي المنضم الى الجيش الثوري متواجد في الساحة دائماً و لا يتغيب وقد تحرك من خيمة الجيش الثوري بعد الحادثة بنصف ساعة من أمام زملائه مع من هرع من الشباب لرؤية مكان الحادث وليس له أي علاقة به وطالب الجهات المختصة بسرعة الإفراج عنه.
والجندي هو مهدي أحمد قايد فاضل التويتي يحمل رقم عسكري (175129) ورتبته جندي أحد منتسبي اللواء 37 مدرع التابع للمنطقة الشرقية التي تتبع وزارة الدفاع قبل أن ينظم للجيش الثوري المنظم للثورة السلمية بساحة التغيير بصنعاء.
ونشرت صحيفة اليمن اليوم التابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح نشرت في صدر صفحتها الأولى صورا من التفجير تظهر الجندي الذي قالت إنه تابع لجنود الفرقة الأولى مدرع بأنه مشتبه مفترض في الضلوع بالتفجير الارهابي الذي استهدف وزير الدفاع وهو يضع الشال على فمه معلقةً الصحيفة بأنه حاول التنكر أمام الكاميرا.
وكان انفجار سيارة مفخخة وقع بعد ظهر يوم الثلاثاء 11 سبتمبر الماضي واستهدف موكب وزير الدفاع محمد ناصر أحمد اسفر عن مقتل 8 أشخاص وأصيب آخرين معظمهم من حراسة الوزير الذي استهدف بالتفجير بعد خروجه من مبنى رئاسة الوزراء وسط العاصمة صنعاء.