الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح
قالت مصادر عسكرية يمنية أن 594 جنديا مكلفين بحماية منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي تنحى، نهاية فبراير، بعد عام كامل من موجة احتجاجات هي الأعنف منذ توليه السلطة في العام 1978. وأوضح مصدر في اللواء الأول “حماية رئاسية”، أن كتيبتين، من ثلاث كتائب هي قوام اللواء، “مكلفتان بحماية منزل الرئيس السابق”، في منطقة “حدة”، جنوب العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن الكتيبة الثالثة “مكلفة بحراسة القصر الرئاسي”، الذي اتخذه صالح مقراً لإقامته عندما كان رئيسا للبلاد.
ونقلت صحيفة الإتحاد الإماراتية أن " قوام الكتيبتين 594 جنديا “موزعين على 6 سرايا و18 فصيلا عسكريا”، مضيفا: “لا يزال وضع هاتين الكتيبتين معلقا” بعد أن ضم الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، في 6 أغسطس الماضي، اللواء الأول “حرس رئاسي”، إلى قوة “الحماية الرئاسية” التي شكلها من أربعة ألوية قتالية.
وذكر مصدر عسكري يمني آخر أن الكتيبتين المكلفتين بحماية صالح تضمان “فصائل عسكرية متنوعة” من بينها وحدات من الدفاع الجوي، لافتا إلى وجود “أسلحة ومعدات ثقيلة من بينها صواريخ” بحوزة هاتين الكتيبتين.