دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أقسم خريجو الكليات العسكرية المصرية الخميس يمين الولاء لأول رئيس مدني من خارج المؤسسة العسكرية.
وجاء أداء القسم للرئيس المصري محمد مرسي ليحسم جدلا دار حول إمكانية تغيير القسم وحذف مقطع الإخلاص لرئيس الجمهورية أو تعديله، في ظل حديث عن وجود صراع على السلطة بين مؤسسة الرئاسة والمؤسسة العسكرية في مصر.
ويرى رئيس تحرير جريدة القاهرة صلاح عيسى أن الأمر يشير إلى تفاهمات جرت بين المؤسسة العسكرية والرئيس الجديد.
وقال لـ"راديو سوا": "الأمور جرى فيها نوع من التفاهمات في إطار تقدير كل الأطراف لمصالحها أولا وللمصلحة العامة كذلك، لأن وجود صراع من هذا النوع ما بين رئيس فاز في الانتخابات ووراءه جماعة سياسية منظمة وكبيرة العدد وما بين القوات المسلحة يمكن أن يقود البلاد إلى وضع أظن أن كلا الطرفين لا يريده، فضلا عن أنه يمكن أن يجر على كلاهما معا مشاكل لم يكن أمامهم مفر للهروب منها إلا بالتوصل إلى نوع من التوافق".
مرسي يواصل مشاورات تشكيل الحكومة
في غضون ذلك، يواصل الرئيس المصري محمد مرسي مشاوراته لتشكيل الحكومة الجديدة والفريق الرئاسي، كما تلقى ترشيحات من الجبهة الوطنية تتضمن أسماء مقترحة لتولي الحقائب الوزارية.
ويرجع رئيس تحرير جريدة القاهرة صلاح عيسى تأخر إعلان تشكيلة الحكومة الجديدة وإعلان الفريق الرئاسي إلى صعوبة التوصل إلى توافق بين القوى السياسية. ويقول لـ"راديو سوا": "المشكلة أنه عندما قطع الرئيس مرسي هذه العهود قطعها لحلفاء متنافرين، يعني هو قطعها للسلفيين وقطعها كذلك لفريق من الليبراليين. والآن نرى المشاكل أن السلفيين يرون أنه لا يجوز تعيين امرأة أو قبطي نائبا لرئيس الجمهورية لأنه من وجهة نظرهم مخالف للشريعة الإسلامية، في الوقت الذي يبدو فيه الليبراليون مترددين كثيرا في المشاركة في تحمل المسؤولية في أوضاع يشعرون أنها لن تؤدي إلى أنهم في هذه المواقع سيتاح لهم أن يمارسوا اختصاصات حقيقية".