آخر الاخبار

اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني

زوجة أثرى اثرياء العالم تربي أولادها على التقشف

الخميس 17 مايو 2012 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - العربية
عدد القراءات 14156

صرحت ميليندا غيتس زوجة الملياردير الأمريكي الشهير بيل غيتس، أنها تحرص على تربية أولادها على ثقافة الاعتدال في الإنفاق الذي يصل إلى حد التقشف، على الرغم من الثروة الطائلة التي يمتلكها والدهم صاحب شركة ميكروسوفت أكبر شركة برمجيات في العالم.

ووفق ما نسبته مجلة "لوفيجارو" الفرنسية لميليندا جيتس فإنها و زوجها يرفضان أن يحيا أولادهما الثلاثة البالغون من العمر 16 و13 و10 سنوات حياة الأثرياء والاعتياد على التبذير حتى يشعروا بأهمية العمل وقدسيته من أجل استكمال مسيرة الأب الناجحة وإعلاء ما بناه من صرح، وليس تدمير ما بناه بجهده وعرقه.

واعتبرت ميليندا أن الأموال المطلقة مثل السلطة المطلقة مفسدة ما بعدها مفسدة، محذرة من أن الأبناء الذين يتربون على الإنفاق دون حدود والتبذير وعدم الشعور بالحاجة يقعون في الغالب في براثن المخدرات والفشل.

وقالت إنها تحرص على ألا تمنح أولادها إلا ما يكفي حاجتهم من مصروف، لدرجة أن هذا المصروف لا يتيح لهم إلا شراء الهامبورجر من المحلات رخيصة الثمن، وليس من المحلات الفاخرة مرتفعة الأسعار.

يشار إلى أن بيل غيتس تنازل عن نصف ثروته البالغ قدرها 60 مليار دولار للأعمال الخيرية، ليس فقط لاستخدامها في أعمال خيرية داخل الولايات المتحدة، ولكن لاستخدامها في النهوض بالإنسان في جميع بقاع العالم