أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية
دان تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاعتداء الآثم الذي تعرض له مكتب قناة العربية في غزه وأعرب عن تضامنه الكامل مع الاضراب الذي دعت له نقابة الصحافيين الفلسطينيين أمام مقر المجلس التشريعي استنكاراً لهذا العمل الخطير ، الذي يهدد حياة وسلامة العاملين في مكتب العربية وفي وسائل الاعلام ويشكل محاولة بائسة لكم الافواه واعتداءاً على حرية الرأي والتعبير .
وأضاف ان وقوع هذا العمل الاجرامي بعد يوم واحد فقط من الاتفاق على ميثاق شرف لتحريم الاعتداءات على الصحافيين والمؤسسات الصحفية والاعلامية والذي شاركت في التوقيع عليه جهات رسمية في السلطة الفلسطينية ومفتي القدس والديار الفلسطينية وقاضي القضاة والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني وممثلو المؤسسات الاعلامية ، يؤكد الحاجة الى موقف وطني حازم من هذه الممارسات التي يستهدف منفذوها حرية الرأي والتعبير والتعددية السياسية وفرض نظام أمني بوليسي أسود على المجتمع ووسائل الاعلام والمؤسسات الصحفية .
وفي ختام تصريحه استغرب تيسير خالد ان تتكرر مثل هذه الممارسات الشاذة تحت سمع وبصر وزارة الداخلية وأجهزة الامن الفلسطينية بدءاً من خطف واحتجاز حرية الصحافيين والاعلاميين مروراً برسائل التهديد وانتهاء بالاعتداء بالمتفجرات على مؤسساتهم ودعا في الوقت نفسه الرئاسة والحكومة الفلسطينية الى تحمل المسؤولية والتدخل لتوفير الحامية للمؤسسات الاعلامية والصحفية باعتبارها ركناً رئيسياً من أركان النظام الديمقراطي ، الذي لا بديل عنه في الحياة السياسية الفلسطينية .