آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
تجري شركات مايكروسوفت وجوجل وياهو وفودافون للتكنولوجيا محادثات مع جماعات لحقوق الانسان وحرية الصحافة لوضع ميثاق سلوك للانترنت لحماية حرية تعبير وسرية مستخدمي الانترنت. وقالت الاطراف في بيان انها بصدد إعداد ميثاق بحلول نهاية هذا العام يواجه اتجاهات مثل الاعتقال المتزايد لصحفي الانترنت ومراقبة النشاط المشروع على الانترنت والرقابة. ويرأس المحادثات مركز الديمقراطية والتكنولوجيا الذي يتخذ من واشنطن مقرا له وجماعة النشاط التجاري الذي لا يهدف للربح من أجل المسؤولية الاجتماعية والتي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرا لها . وتحاول هذه الاطراف وضع ميثاق لمساءلة الشركات اذا تعاونت مع الحكومات لقمع حرية التعبير أو انتهاك حقوق الانسان.
وبحسب ليسلي هاريس المدير التنفيذي لمركز الديمقراطية والتكنولوجيا فان "شركات التكنولوجيا لعبت دورا حيويا في بناء الاقتصاد وتوفير الأدوات المهمة للاصلاح الديمقراطي في الدول النامية. "ولكن بعض الحكومات وجدت وسائل لتحويل التكنولوجيا ضد مواطنيها.. بمراقبة الأنشطة المشروعة على الانترنت وفرض رقابة على المواد الديمقراطية."
وقالت لجنة حماية الصحفيين ان الضوء سلط على شركات الانترنت بعد اعتقال كُتَاب انترنت في الصين مثل شي تاو الذي سُجن في عام 2005 لمدة عشر سنوات لتسريبه أسرار الدولة للخارج. وكانت جماعات حقوق الانسان اتهمت شركة ياهو بمساعدة الصين في تتبع مراسلات شي تاو عبر البريد الالكتروني مع موقع إخباري على الانترنت مقره في نيويورك.
وقال جويل سيمون المدير التنفيذي للجنة حماية الصحفيين ان"الحكومات في مختلف أنحاء العالم تسجن صحفي الانترنت بمعدل متزايد مع وجود 49 مدونا ورؤساء تحرير وصحفي انترنت خلف القضبان بنهاية عام 2006. "حماية حقوق هؤلاء الصحفيين في التعبير عن الافكار وتبادل المعلومات دون خوف من الانتقام أحد أهم الاولويات لمجتمع حرية الصحافة اليوم."
وبحسب احصاء للجنة حماية الصحفيين فان عدد الصحفيين المسجونيين في مختلف انحاء العالم وصل الى رقم قياسي العام الماضي مع وجود 134 في السجن في اول ديسمبر كانون الاول اكثر من ثلثهم اصحاب مدونات وصحفيون على الانترنت.