العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
أكد المحلل السياسي اليمني، نصر طه مصطفى بأن قرار وقف الحرب السادسة بين الحكومة اليمنية والحوثيين، لم يكن صادرا عن الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ولكنه كان قرارا تمخض عن مؤتمر أصدقاء اليمن المنعقد في لندن أواخر يناير 2010.
وقال مصطفى بأن محاولة تفجير الطالب النيجيري عمر الفاروق لطائرة الركاب الأميركية عشية أعياد الميلاد نهاية العام 2009 كانت نقطة التحول الرئيسية في الرؤية الأميركية تجاه حكم الرئيس السابق، والاتجاه نحو محاولة إنقاذه أو تغييره، حتى لو كان البديل هو نجله، إذا لم يكن هناك أي خيارات أخرى.
وأضاف مصطفي في مقال له نشرته جريدة البيان الإماراتية في عددها الصادر اليوم بأن صالح مع نهاية العام 2010 ظل يلح على إدارة الرئيس الأميركي أوباما أن تستقبله غير أن إدارة أوباما ظلت تتهرب من استقباله نظرا لإدراكها بأن الغرض من الزيارة ليس أكثر من الاستقواء على المعارضة في الداخل.
وأشار مصطفى إلى أنه ونظرا لإلحاح صالح وصلت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى صنعاء في 11 يناير 2011 في زيارة مفاجئة إلى اليمن، عقب إعلان صالح إجراء تعديل دستوري يقتلع العداد الرئاسي، تمهيدا لتوريث السلطة لنجله، ولم تأت الأيام الأولى من شهر فبراير حتى كانت إدارة أوباما قد اعتذرت عن استقباله، تحاشيا لتقوية موقفه أمام الانتفاضة الشعبية التي كانت تتنامى ضد نظام حكمه.
واستعرض مصطفى في تحليله التعامل الأميركي مع الثورة اليمنية، وحرصه على ضمان نجاح الثورة والتغيير الجذري للنظام اليمن
لمتابعة المقال هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا