الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف مصدر سياسي مطلع أن الرئيس هادي ألغى زيارة كان من المقرر أن يقوم بها امين عام الحزب الاشتراكي د. ياسين سعيد نعمان ونائب رئيس حزب المؤتمر الشعبي د. عبدالكريم الارياني وأمين عام تجمع الاصلاح عبدالوهاب الانسي إلى الولايات المتحدة للاطلاع على تجربة النظام الفيدرالي هناك استعداداً لمؤتمر الحوار الوطني وطلب منهم البقاء إلى جانبه لمواجهة الأزمة التي سببها تدخل علي صالح في شؤون إدارة الدولة.
وذكر المصدر لصحيفة البيان الإماراتية، أن الأطراف السياسية تسعى لدى الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن ودول مجلس التعاون الخليجي للبحث عن دولة تقبل استضافة الرئيس السابق الى مابعد انتهاء الفترة الانتقالية واجراء الانتخابات النيابية في العام 2014 بعد ان اعتذرت دولتان خليجيتان عن استضافته خوفاً من أن لا يلتزم بطلبها عدم ممارسة أي نشاط سياسي.
إلى ذلك، قال قيادي رفيع في تكتل اللقاء المشترك لصحيفة البيان أن التكتل الذي يرأس الحكومة أبلغ رعاة التسوية من جديد طلب هذه الدول الدخول مباشرة في مؤتمر الحوار الوطني وقبل توحيد قيادة الجيش واخضاعه لسلطة الرئيس هادي.
وقال المصدر: «أبلغنا الاصدقاء الاميركيين والاوربيين أننا نرفض الذهاب إلى مؤتمر الحوار في ظل بقاء الجيش مقسم وتحت سيطرة أقارب الرئيس السابق، وقلنا أن ابعاد هؤلاء عن قيادة وحدات الجيش والمخابرات سيؤدي إلى إخضاع هذه القوات لسيطرة رئيس الدولة على أن يعقب ذلك إعادة هيكلة قوات الجيش خلال مدة زمنية تنتهي قبل الذهاب إلى الانتخابات النيابية التي ينتظر أن تتم عقب إقرار الدستور الجديد للبلاد في نهاية العام 2014».