الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
اعلن وزير النفط والمعادن اليمني خالد محفوظ بحاح، أن خمس شركات نفطية عالمية قدمت طلبات لإنشاء مصافٍ للنفط يتركز معظمها في محافظتي حضرموت والمهرة شرق البلاد . وأكد أمس بدء استكمال الإجراءات الأولية لوضع اتفاق نموذجي للتعامل مع هذه الطلبات، مضيفاً ان التباحث مع الشركات الجادة القادرة على انشاء مصافٍ للنفط، سيبدأ في الأشهر الثلاثة القادمة.
وأشار بحاح في منتدى نظمته جريدة «الأيام» المحلية الى ان وزارة النفط والمعادن عازمة على توسيع نطاق التكرير على مستوى القطاع الخاص. ووقع اتفاق مع شركة «هود أويل» وشركة «ليرنس» الهندية لإنشاء مصفاة بطاقة خمسين ألف برميل في منطقة رأس عيسى على البحر الأحمر.
وكشف وزير النفط اليمني عن إعلان مناقصة للشركات الاستشارية لتقويم وضع مصفاة عدن ووضع استراتيجية متكاملة لها، تأهلت فيها شركتان، يونانية وبريطانية، تتفاوض الحكومة معهما في وضع دراسات التحديث للمصفاة بشكل كامل. وبعد استلام الدراسات تقوّم الأمور من الناحية المالية والإستراتيجية.
وذكر بحاح أن لدى اليمن 12 قطاعاً نفطياً في مرحلة الإنتاج طاقتها 380 ألف برميل يومياً، وأن السعي جار للانتهاء من العمل في قطاعات نفطية جديدة لتعويض التراجع في انتاج بعض القطاعات. ومن المناطق النفطية الجديدة التي سيبدأ العمل فيها، القطاع النفطي البحري الممتد ما بين محافظتي حضرموت والمهرة، حيث ستبدأ شركة « أويل سيرش « الاسترالية في مطلع آذار (مارس)، عمليات التنقيب ، كما ستطرح منافسة رابعة بين الشركات العالمية على قطاعات بحرية جديدة.