قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا تقرير أممي يقرع جرس الانذار.. ماذا ينتظر ملايين اليمنيين خلال الأشهر القليلة المقبلة ؟ القفزة التقنية القادمة في الهواتف المحمولة.. تقنيات فوق الخيال الحكومة تعلن رسميا .. ماذا يعني زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب ؟
يعقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية اجتماعا طارئا ومن المتوقع أن يصدر بيان القوات المسلحة، طبقا لما نقلته قناة العربية الفضائية, فيما قال الامين العام للحزب الحاكم في مصر حسام بدراوي لاذاعة الـ BBC الخميس انه "يتوقع ان يستجيب" الرئيس المصري حسني مبارك "لمطالب الشعب" قبل غد الجمعة.
ونقلت وكالة أنباء فرنس برس في خبر عاجل عن قائد بارز في الجيش المصري قوله إنه ستتم الاستجابة لمطالب المتظاهرين في ميدان التحرير الذين يطالبون بإسقاط الرئيس مبارك.
وأوردت قناة الجزيرة في بيان رقم 1 للمجلس الأعلى للقوات المسلحة, أن "المجلس في حالة انعقاد دائم لاتخاذ كل الإجراءات الضرورية لحماية البلاد". وأشار البيان إلى أن "المجلس انعقد تحت رئاسة المشير محمد طنطاوي وزير الدفاع المصري وليس تحت رئاسة حسني مبارك".
ودخلت احتجاجات المصريين اليوم الخميس, يومها السابع عشر، حيث واصل المحتجون حشد صفوفهم لتنظيم تظاهرات كبيرة غداً سَموها "جمعة التحدي", متمسكين بمطلبهم برحيل الرئيس المصري حسني مبارك.
وأقام المحتجون نُصباً تذكارياً رمزياً لضحايا الاحتجاجات الذين تخطى عددهم وفق مصادر غير رسمية 300 قتيل، كما وسعوا أنشطتهم خارج ميدان التحرير فأغلقوا مدخل مبنى مجلس الشعب.
ودعا المتظاهرون إلى المشاركة بكثافة يوم الجمعة المقبل.
وشهد أمس الأربعاء تزايد الاحتجاجات المندلعة في مصر على نظام الرئيس مبارك، واتجه المتظاهرون في ميدان التحرير نحو إحكام السيطرة على مراكز سيادية للدولة وهي مقار الحكومة ومجلسي الشعب والشورى.
وأسفرت المعارك بين الشرطة والمتظاهرين التي تدور لليوم الثاني على التوالي في "الخارجة" عاصمة الوادي الجديد عن مصرع خمسة قتلى.
واتخذ رئيس الوزراء الفريق أحمد شفيق مقر وزارته السابقة "الطيران المدني" مكتباً يدير منه شؤون الحكومة، فيما تلقى أعضاء البرلمان بشعبتيه تنبيهات بعدم الذهاب إلى مقري المجلسين خشية حصار المتظاهرين لهما.