القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
بدا موظفو وعاملو جامعة تعز صباح اليوم بتنفيذ اعتصاما مفتوحا عن العمل وذلك احتجاجا على عدم إيفاء الجامعة بوعودها وصرف مستحقاتهم من الحوافز المالية للربع الأخير من العام الماضي وهو ما اعتبروه تنصل عن المسئولية من قبل الجامعة.
وفي الاعتصام قال الأستاذ / طارق محمد عبد الملك مدير عام الدراسات العليا بالجامعة أن من بين أسباب الإعتصام هو غياب الحقوق المادية للموظفين والمتمثلة في الحافز وأن الموظفين منذ سنة وهم يطالبون بحقوقهم وخاصة ما يسمى الكادر الخاص فتم جرهم وتحويلهم إلى المصطلح الجديد وهو ما يسمى الحافز حيث كانت مطالبهم تتمثل بمساواتهم بالقضاء أو حافز يميزهم عن غيرهم حيث وهم يعملون في مرفق خدمي .
كما أوضح المضربون أن مطلبهم أقتصر على تعديل المادة ( 106 ) من اللائحة التي تنص على الوضع الخاص للكادر الإداري داخل الجامعة ومع ذلك تم جرهم إلى موضوع الحوافز وتم القبول به نظر للوضع المتقشف الذي تمر به الدولة , إلا أن الجامعة بدأت بالمماطلة من جديد ولم تصرف لهم أي حافز خلال الثلاثة الشهور الأخيرة من عام 2010م .
ونوه إلي أن المبالغ التي أعيدت للمالية مع نهاية العام الماضي 70 مليون ريال بينما ما يحتجه موظفي الجامعة 14 مليون شهريا بمعدل 42 مليون للأشهر التي حرموا من حوافزها ومع ذلك أصرت الجامعة على عدم الصرف لهم لأسباب وصفوها بالمجهولة , مطالبين بذات الوقت من وزارة التعليم العالي ورئيس الجامعة بإقرار تشريع يضمن لهم كافة حقوقهم كما القضاء وقانون المعلم كون الحافز أصبح كما البدلات يصرف ويمنع وفق أهواء بعض القائمين على الجامعة.