دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
ليس اليمن ولا الصومال.. إنما هي بريطانيا التي يجب أن تكون محور المخاوف الأمنية بسبب سجل تنامي عنف الجماعات الإسلامية فيها، خاصة بعد هجوم انتحاري في السويد شنه رجل تحول إلى النزعة الأصولية في المملكة المتحدة فيما يبدو.
هذا ما يراه منتقدو سياسات بريطانيا في مكافحة الإرهاب، ويقولون: "إن الهجوم الذي وقع في ستوكهولم يظهر أن الخطر الحقيقي الذي يواجه بريطانيا هو غض الجهات الرسمية الطرف منذ وقت طويل عن الفكر الإسلامي المناوئ للغرب المنتشر بين المسلمين البريطانيين.
وفي إشارة إلى تنامي النزعة الإسلامية في بريطانيا، ابتكرت المعلقة ميلاني فيليبس المنتقدة الحادة للسياسات الحكومية لفظ لندنستان كاشتقاق من أفغانستان، وكتبت قائلة: "مفجر ستوكهولم ليس سوى أحدث صادرات لندنستان، وما لم تنهض الحكومة وتغير استراتيجيتها الكارثية أخشى كثيرا أنه لن يكون التفجير الأخير"،
وعبر منتقدون عن قلق مماثل بعد فشل نيجيري تلقى تعليمه في لندن في تفجير طائرة كانت متوجهة إلى مدينة ديترويت الأمريكية يوم 26 كانون الأول (ديسمبر) من العام الماضي؛ ما أثار مخاوف من أن تكون العاصمة البريطانية قد عادت للدور الذي لعبته في التسعينيات من القرن العشرين عندما كانت معقلا للإسلاميين في أوروبا". وثار غضب النيجيريين بسبب وضع بلدهم على قائمة للدول التي تحتاج إلى تشديد عمليات تفتيش مسافريها جوا.
وكتب وولي سوينكا الكاتب النيجيري الفائز بجائزة نوبل للآداب في صحيفة صنداي تايمز البريطانية في وقت سابق من العام الحالي قائلا: "إذا كان لنيجيريا أن تحتل مكانا على القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، فانه يجب الاعتراف بأن بريطانيا أكثر من مؤهلة لذلك".
وتفجير السويد هو الأحدث في سلسلة من الهجمات تعود إلى التسعينيات شنها شبان إسلاميون متشددون تلقوا تعليمهم في بريطانيا، وترجع جذور الكثير منهم إلى منطقة جنوب آسيا التي كانت تحكمها بريطانيا، خاصة باكستان.