آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

المرصد اليمني : يدعو إلى الحوار والقبول بالآخر، وإلغاء التهميش والتمييز، وإطلاق المعتقلين

الأربعاء 17 نوفمبر-تشرين الثاني 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 2815

دعا المرصد اليمني لحقوق الإنسان ( YOHR ) إلى ترسيخ وتعزيز مبادئ التسامح فيالبلد بكافة السبل.

وقال المرصد اليمني في بيان له بمناسبة اليوم العالمي للتسامح الذي يصادف الـ16 من نوفمبر تشرين الثاني إن على كافة أطراف العمل السياسي والاجتماعي، وفي مقدمتها السلطات الرسمية، وأجهزة الدولة اتخاذخطوات جادة لتحقيق المساواة لأمن والاستقرار الاجتماعيين لكافة أبناء البلد بمختلف توجهاتهم السياسية

ومذاهبهم الدينية، وانتماءاتهم المناطقية، وتأمين مصالح كافة أفراد المجتمع على اعدة المساواة، وفقاً لقتضيات الديمقراطية وحقوق الإنسان.

ودعت الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى الاحتفال باليوم العالمي للتسامح في عام 1960وذلك بتنظيم أنشطة ملائمة توّجه نحو جميع المؤسسات التعليمية وعامة الجمهور، من خلال تشجيع التسامح والاحترام والحوار والتعاون فيما بين الثقافات والحضارات والشعوب، وأن يكون التسامح ملاذاً لجميع الساعين نحو بيئة مستقرةيسودها الأمن والأمان.

وعلى هذه المبادئ أكَّد المرصد اليمني لحقوق الإنسان أنه يوجه دعوة واضحة وصريحة إلى التسامح ونشر ثقافة حقوق الإنسان والقبول بالآخر، وإلغاء التهميش والتمييز بكافة أشكاله وطرائقه ومعانيه، مؤكداً على الحاجة الماسة للبلد والمجتمع بكاملهما إلى نشر ثقافة التسامح والتعامل بموجبها، بعد أن تسببت الصراعات والحروب وانتهاكات حقوق الإنسان في تكريس ثقافة الكراهية والعنف.