قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
اختتمت في العاصمة السورية دمشق الاثنين المنصرم, 8/11/2010, فعليات الورشة التدريبية الثقافية التي نظمتها مؤسسة المورد الثقافي الإقليمية بالتعاون مع المؤسسة الثقافية الأوروبية والمجلس الثقافي البريطاني في دمشق.
وقد تلقى المشاركون طيلة 7 أيام تدريبات مكثفة في مجال الإدارة الثقافية وكيفية إعداد المشاريع الثقافية, كما تلقوا محاضرات عن "الثقافة والمجتمع", و"السياسات الثقافية", و"مفاهيم الإدارة في مجال المؤسسات غير الربحية", إضافة إلى "الإدارة والتخطيط", و"التسويق الثقافي", و"بناء الجمهور".
وشارك في الورشة 17 مشاركا ومشاركة بعد تعثر حضور 3 مشاركين من الأراضي الفلسطينية إلى دمشق نتيجة عدم منحهم تأشيرة دخول من السلطات السورية. والمشاركون هم:
علي خنوف - الجزائر, محمد الشحري - عمان, أحمد أمين - الأردن, خالد الاختيار وديالا المصارع وغيفارا نمر ونورا مراد وسحر سيروان - سوريا, ناجي الناجي – فلسطين, نشوان العثماني – اليمن, إضافة إلى أمينة أبو دومة وحمدي زيدان وسلمي سعيد – مصر, أشواق شلخة ومراد القادري – المغرب, محمد المصطفى البان وعيشة أباه – موريتانيا.
ودرب في الورشة, المصريان بسمة الحسيني وأشرف ماهر, واللبنانية حنان الحاج علي, إضافة إلى البريطانية سارة بويلينج.
والمورد الثقافي هي مؤسسة إقليمية غير ربحية، تسعى إلى دعم الإبداع الفني في العالم العربي، وإلى تشجيع التبادل الثقافي داخل المنطقة العربية ومع بلدان العالم النامي. ويستند عملها إلى تقدير القيمة المتجددة للتراث الثقافي العربي، في تنوعه، وإلى إدراك أهمية ظهور إبداع عربي جديد، يحرر المخيلة، ويحفز على التقدم. كما تؤمن المورد الثقافي، بأن النشاط الفني والأدبي ضرورة اجتماعية، تستلزم الدعم المادي والمعنوي من القوى الفاعلة في المجتمع.