تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
انضمت يوم الخميس22/7/2010، اسرة المواطن عبد الرقيب الحجري الى قائمة ضحايا الكهرباء ووحدها لازالت مرام ابنة الثلاثه الاعوام تصارع الموت في غرفة العناية المركزة، ولو علمت مرام انها ان كتب لها الحياة ستعيش وحيدة لفضلت الموت واللحاق باسرتها على ان تبقى وحيدة تواجه مخاطر الحياة بما فيها الكهرباء! التي اصبحت تشكل خطرا على كثير من المواطنين تحصد ارواحهم وتذر من نجى من ضررها مشوها او معاقا؛ انه الاهمال واللا مبالاة بحياة المواطنين وغياب المسؤولية والعقاب جعل مشاكل الكهرباء تتفاقم ولم تكتف الكهرباء بتنغيص حياة المواطنين باطفاءاتها المتكررة بل تمادت في ذلك الى ان اصبحت سببا في ازهاق ارواح الكثير من الناس واسرة المواطن عبد الرقيب الحجري، في محافظة اب منطقة ميتم، احدى ضحايا ذلك الاهمال بوضع كابل الكهرباء وتمريره من حافة منزل الحجري ما أدى الى صعق الطاقة الكهربائية الطفلة رهام ذات الاربعة اعوام واخيها رهيب ابن الثانية عشرة الذي حاول ان يفتكَ شقيقته من بين فكي وحش مفترس لا يشاهد بالعين ولكن اثارة تعرف من خلا ل اهتزاز جسم الضحية بتيارات كهربائية مبعثرة في قطرات المياه التي بللت سطح المنزل جراء هطول الامطار كانت صيحات الطفلين كفيلة بان تجعل الأب يطير نحو السطح واما ذلك المشهد الذي وجد الأب طفليه عليه لم يتردد ثانية في محاولة انقاذهما والامساك بهما لكن قوة الكهرباء كانت اقوى من عضلات الوالد وتكررت المحاولة من قبل الام التي حاولت هي الاخرى تقديم المساعدة لاطفالها وزوجها غير انها واجهت نفس المصير.
نعم انها ماساة بكل ما تعنية الكلمة فهل تحرك تلك الحادثه ضمائر ومشاعر المسؤلين عن الكهرباء وهل ما تقوم به مؤسسة الكهرباء من توصيل للكابلات الكهربائية وتوصيلها من خلال مباني واسطح المواطنين
مخالفة قانونية وسببا من اسباب المشاكل والحوادث التي يصاب بها كثير من المواطبين الم يحن الوقت لايقاف ذلك العبث بأرواح الناس