كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء
تكللت عودته إلى أرض الوطن ببناء مشاريع استثمارية عديدة كان من اهمها مركز ابن عتاش الذي يعد واحد من أكبر المراكز التجارية في صنعاء، مزود بصالة كبرى للأفراح وتجمع عالمي للملابس ، بعد أن عاش مايربو على ثلاثين عاماً خارج الوطن في الوقت الذي يسكن فيه وطنه بقلبه الواسع ،ترجم كل معاني الولاء والانتماء لوطنه في المهجر وبعد عودته ، تلمسوأنت تحاوره أنين وطن يتجلى في حسراته في ظل بلد ونظام مرتهنين بأيادي النافذين ومافيا الفساد.
عاد المستثمر ورجل الأعمال اليمني المعروف ابن عتاش- إلى اليمن قبل عشر سنوات تاركاً تجارته الواسعة بالمملكة ومحلاته المنتشرة بأرجائها مخدوعاً بدعوى السلطة للاستثمار واستجابة لوعود الرئيس بالحماية والتسهيلات، وقرر بناء عدة مراكز في المحافظات وفتح أكبر مركز تجاري بالعاصمة بمفرده من رأس ماله الخاص ( مركز بن عناش) نعرفه جميعاً في الوقت الذي فيه يتآمر النافذون والسلطة ضده وضد مشروعه- كما يقول في تفاصيل قصة مئات الملايين التي قال أنه يدفعها ويخسرها بسبب من يصفهم بلصوص السلطة وأعداء الاستثمار في اليمن...!!!حوار صريح استضفنا فيه أبو حمزة المستثمر ورجل الأعمال اليمني الحاج / محمد احمد بن عناش ليحكي تفاصيل قصة مرارة استثماراته في اليمن. والصعوبات الحكومية التي واجهته واعاقت استمرار مركزه التجارية واكمال عددا من مشاريعه التجارية والاستثمارية الأخرى في اليمن لينتقل بعدها إلى المحاكم والشرائع بحثا عن التسهيلات الاستثمارية واحترام القوانين التي مالبث يطالب بها حتى الساعة . فإليكم حصيلة الحوار الذي أجراه معه الزميل أحمد المكش: