عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء
طالبت جمعية حقوقية دولية السلطات اليمنية المعنية بوقف كل أشكال الاعتداء و التضييق والمنع الذي تتعرض له الصحافة و تمكين الصحفيين، من حقوقهم المضمونة بقوة ما صادقت دولة اليمن عليه من مواثيق دولية لحقوق الإنسان، في إطار احترام المشروعية القانونية، واحترام حقوق الإنسان.
ونددت جمعية الريف الكبير لحقوق الإنسان -في بيان لها تلقى "مأرب برس" نسخة منه- بالمتابعات المرتبطة بحرية الصحافة وبحرية الرأي والتعبير التي طالت الصحفيين "عوض كشميم ومعاذ الأشهبي واحمد الربيزي وفؤاد راشد وصلاح السقلدي" وكذا الاعتداءات والمضايقات التي مست العديد من الصحفيين والصحفيات.
كما نددت بالتهديدات التي تتلقاها المنابر الإعلامية، من قبل وزارة الإعلام اليمنية التي تهدد بسحب ترخيص صحيفة حديث المدينة وكذا صحيفة المحرر المستقلة الصادرة من حضرموت الموقوفة منذ العام 2008 بسبب عدم وجود بيئة أمنة تسمح بالعمل الصحفي.
واعلنت الجمعية -التي تتخذ من المملكة المغربية مقراً لها-تضامنها مع الصحفيين والصحافة المستقلة اليمنية على قاعدة احترام حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة والاحترام الواجب لأخلاقيات العمل الصحفي بما يصون ويؤمن كرامة وشرف الإنسان.
ووجهت الجمعية في ختام بيانها جميع الهيئات الدولية الحقوقية لمراسلة السفارات و القنصليات و الهيئات الدبلوماسية اليمنية في جميع بقاع العالم لإستفسارها عن أسباب هذا التراجع الخطير في المكتسبات الديمقراطية في هذا البلد العربي و انتهاكها لحقوق الإنسان.