أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا
اعتقلت قوات الشرطة أمس السبت ناجي علي أبو سبعة من امام السفارة الأمريكية وجاء في بلاغ صادر عن أسرة أبو سبعة تلقىت " مأرب برس " نسخة منه بان الشرطة المكلفة بحراسة السفارة الامريكية اعتقلت " ناجي ابو سبعة , وأخويه صدام ونايف بعد استدراجهم من فبل العسكر وإيهامهم أن باستطاعتهم مقابلة السفير الأميركي،" وحسب البلاغ فان مصير ابو سبعة وعدد من اخوته "لا يزال مصيرهم مجهولا حتى اللحظة وهم صدام ونايف أبو سبعة وآخرون. وكان حسين وناجي أبو سبعة وأربعون من قبيلة خولان توجهوا إلى مبنى السفارة الأميركية لتنفيذ اعتصام أمامها وطلبا للجوء الإنساني إلى الولايات المتحدة الأميركية، بعد أن يئسوا من استرجاع ممتلكاتهم المغتصبة من قبل نافذين ومقربين من السلطة –حسب ما جاء في بلاغهم عن الحادثة.
يشار إلى ان ابوسبعة قرر اللجوء للسفارة الأميركية بعد سنوات من المتابعة لقضيته التي يزعم ان نافذين مقربين من الرئيس علي عبدالله صالح وقيادات عسكرية ومدنية في الدولة سالبوه حقوقه.
وأشار ابوسبعة في رسالة له انه سبق وابلغ السفير الاميركي بإعتزامه تنفيذ إعتصام امام السفارة منتصف يونيو الماضي ووجه نسخ من الرسالة ذاتها لوزارتي الداخلية وحقوق الانسان.
وجدد التأكيد على إصراره في تنظيم إعتصام امام السفارة الاميركية وطلب اللجوء من حكومته "بعد ان عزت علينا سبل الحياة الكريمة والآمنة في بلادنا بسبب تعرضنا للنهب والإفقار والجريمة المنظمة من قبل قوى نافذة في الدولة تنتمي لقبيلة سنحان وتتعامل مع البلاد كما لوكانت إقطاعية خاصة بها", وتابع "ونحن مواطنون ضعفاء لاحيلة لنا عليها في ظل فساد القضاء وغياب دولة النظام والقانون وعدم تجاوب الرئيس علي عبدالله صالح مع رسائلنا ومناشداتن