آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

مبادرة (أنا من أجل بلدي) تنفذ مشروع توزيع التمور في الحديدة

الجمعة 05 فبراير-شباط 2010 الساعة 08 مساءً / الحديدة- مأرب برس- غمدان أبو علي:
عدد القراءات 4652

نفذت مبادرة (أنا من أجل بلدي) بالشراكة مع جمعية أبي موسى الأشعري مشروع توزيع التمور والمقدم كهدية من دولة الكويت الشقيقة وبالتعاون مع مكتب استشارات مكتب الكويت– صنعاء في حارة البيضاء الشرقية (حارة الشورى), بمحافظة الحديدة.

وقال منسق المشروع حيدر سالم الكازمي: "إن المبادرة تنفذ العديد من المشاريع الخيرية والتي تهدف إلى تخفيف معاناة الأسر الفقيرة ومنها مشروع توزيع التمور والتي استفادت منها 250 أسرة وبالتنسيق مع المجلس المحلي و50 أسرة من حواري متفرقة.

وأضاف بأنه قد تم استهداف هذه المنطقة مسبقاً من قبل المبادرة في توزيع ألف بطانية لعدد 391 أسرة دعماً من الخيرين في دولة الكويت الشقيقة.

وأكد أن هذه المشاريع الخيرية تهدف إلى تعميق مبدأ التكافل بين المجتمع والإسهام في تخفيف معاناة المحتاجين ومواساتهم ودعا أهل الخير والإحسان إلى البذل والمساهمة في دعم هذه المشاريع وغيرها من مشاريع المبادرة المختلفة.

يذكر أن مبادرة (أنا من أجل بلدي) تعد أول مبادرة تطوعية بمحافظة الحديدة, وقد أنشئت عام 2007م وتضم مجموعة من الشباب والأطفال المتطوعين وتهدف إلى تفعيل مشاركة الأطفال والشباب في التنمية وإبراز أصواتهم والأخذ بأيديهم في المجال الإبداعي واستقطابهم في مجال الخدمة الاجتماعية (العمل التطوعي).