صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
اعتبر محافظ مأرب العميد ناجي الزايدي أن الطبيعة الصحراوية لمحافظته هي سبب وصمها بالملاذ للإرهابيين، مبينا أن الإرهابيين لم يتخذوا المنطقة مركزا لعملياتهم، وهي لا تتجاوز كونها منطقة استراحات ومعبر بين المناطق بسبب موقعها المهم، مستغلين الطبيعة البدوية وكرم الأخلاق الذي يجدونه.
وجاء ذلك خلال حديثه في حلقة جديدة من برنامج صناعة الموت الذي تقدمه المذيعة ريما صالحة على شاشة العربية الجمعة 5-1-2010.
ولم ينكر الزايدي تواجد القاعدة في محافظة مأرب، ولكنه نفى أن تكون لهم مناطق سيطرة فيها.
وأوضح أن مركزية مأرب كمحافظة يتحرك فيها الإرهابيون متخفون بين محافظات ومناطق أخرى، معتمدين على سماحة أخلاق البداوة وكرمهم، وافتراض الطيبة في الآخر، موضحا أن القبائل أصبحت أكثر حذرا بعد أن رأت نتائج أعمالهم في المرات السابقة.
وشكى الزايدي من ضعف الموارد اليمنية وأن السلطات بحاجة لمزيد من الدعم للسيطرة على هذه المنطقة المهمة من العالم، خاصة وأنها تعتبر معبرا بحريا مهما، مبينا إن العلميات الارهابية التي ارتكبت لم يشارك فيها أحد من أبناء محافظ مأرب، وهو ما يؤكد أن المنطقة تعتبر معبرا بريا للإرهابيين أيضا.
يذكر أن محافظة مأرب انتشر اسمها في الإعلام بعد القبض على النيجيري الذي اتهم بتنفيذ محاولة تفجير طائرة ركاب أميركية يوم عيد الميلاد عمر فاروق عبدالمطلب، والذي ذكر في التحقيقات أنه زار اليمن ومحافظة مأرب تحديدا في 2009.
شاهد الفيديو هنـــــا