لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين
أدان الملتقى الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار والمناضلين والشهداء اليمنيين (مجد) عضو التحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات، ما يتعرض له سكان قرية المنظر بمحافظة الحديدة من ممارسات تعسفية يقوم بها مسئولون نافذون في الشرطة الجوية بحق مواطني القرية المذكورة.
جاء ذلك بعد زيارة ميدانية قام بها فريق من الملتقى لقرية المنظر منتصف الشهر الماضي، وفي الزيارة التقى الفريق بجمع من المواطنين واستمع لشكاويهم ، والتي أجمعت على وجود رعب اسمه (طقم) بقيادة القديمي، وبتوجيه من قائد الشرطة الجوية أحمد مفتاح..
وبحسب شهادات المواطنين، فقد تنوعت الممارسات التعسفية بين هدم كل بناء حديث واقتحام للمنازل ومصادرة لبعض الممتلكات، إضافة إلى الاعتداءات الجسدية على أبناء القرية رجالا ونساء وأطفالا..
وكان قد سبق الزيارة التي قام بها فريق الملتقى، بقليل، عملية هدم وإطلاق رصاص حي (حصل الفريق على ظروف الرصاص الفارغة) من قبل طقم تابع للشرطة الجوية، على المواطنين المتواجدين هناك، وقد أدت عملية إطلاق النار إلى إصابة أحد المتواجدين بشظية في أصبعه، إضافة إلى حالة رعب وهلع في أوساط المواطنين..
ويقول المواطنون بأن هذا يحدث بشكل مستمر، وأنه يستهدف الأعمال التي تعود لمساكين من سكان القرية، وأن هناك أعمال بناء في ذات الموقع لأشخاص من الشرطة ولآخرين نافذين، لا تتعرض لمثل هذا الإجراء.
وحمل الملتقى الجهات الرسمية كامل المسئولية عنهذه الانتهاكات، وطالبها بالتحرك الفوري لحماية المواطنين والتجاوب مع شكاويهم، مشددا على أن أي تجاهل إزاء ما يتعرض له أبناء القرية من قبل مسئولين ينتمون إلى مؤسساتها، يعد تواطأً ومشاركة في أعمال الانتهاك..