ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
تقيم مؤسسة برامج التنمية الثقافية الدورة التدريبية الثانية في آليات المناصرة والتشبيك وذلك خلال الفترة 20- يناير حتى 2 فبراير في مدينة المكلا لأعضاء شبكة "أنصار" لمساندة وصول النساء للبرلمان في محافظة حضرموت، وبمشاركة ممثلين عن حوالي خمسة وعشرين جمعية ومنظمة غير حكومية بالإضافة لعدد من المحامين والوجهاء والشخصيات الاجتماعية المؤيدة للمشاركة السياسية للمرأة في المحافظة.
وخلال هذا البرنامج سيتم تدريب فرق "أنصار" من قبل خبراء في مجالات المناصرة وتقنيات التأثير والتحريك ومهارات التشبيك والتنسيق وكتابة التقارير والمتابعة والتقييم.
ويأتي مشروع أنصار ضمن برنامج الديمقراطية وحقوق الإنسان الذي تنفذه المؤسسة في ثمان محافظات هي (صنعاء, ذمار, المكلا, تعز, الحديدة, المهرة, إب وحجة) وتقوم فكرة شبكة "أنصار" على التعاون مع ثلاثة مجالس إحداها قانوني والآخر ديني والثالث من الداعمين والوجهاء.
وستشكل المجموعات في المحافظات المذكورة شبكة "أنصار" لدعم وصول النساء إلى البرلمان. وينفذ هذا البرنامج بالتعاون مع برنامج شراكة الذي ينفذه الاتحاد الأوروبي.
وتعمل مؤسسة برامج التنمية الثقافية منذ مطلع عام 2007م على إيجاد وتدريب جماعات الضغط اللازمة من كافة أطراف الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني لضمان نجاح النساء في الانتخابات البرلمانية لعام 2011م للتمكن في البداية من تعديل الدستور بما يكفل تعديل قانون الانتخابات وقانون الأحزاب إما للحصول على حصة انتخابية محددة أو على التواجد ضمن قوائم الانتخابات النسبية، ومن بعد ذلك للعمل على الحصول على دعم كاف لترشيح النساء في المناطق المختلفة. حيث أن وجود النساء كناخبات هو الخطوة الأولى، ثم العمل على جعل أصوات النساء أداة لخدمة قضاياهن وهي خطوة لا تزال بحاجة إلى عمل الكثير، والخطوة الثالثة هي وصولهن إلى مواقع صناعة القانون كمرشحات يصلن فعلا إلى البرلمان.