أعداد كبيرة من الأفارقة دخلوا اليمن خلال أكتوبر في أعلى معدل شهري منذ عام بنسبة زيادة 99%
بيان لتكتل الأحزاب في اليمن حول ظهور عبدالملك الحوثي في ''المؤتمر القومي العربي'' والمخلافي يعلق
الحوثيون يتحدثون عن شبكة تجسس تابعة للمخابرات الأمريكية والسعودية.. أدلة هشة ورواية تهرب من مواجهة مشاكل جوع اليمنيين.. تفاصيل
تعرف على أسعار الذهب في اليمن
مركز التنبؤات الجوية والإنذار يُحذّر من موجات برد قارسة واضطرابات بحرية
مصدر : جهاز الأمن والمخابرات الحوثي هو سمح بدخول أجهزة الأمم المتحدة وهم من يجددون اشتراكها شهريا والآن يتهم موظفيها بالتجسس .. عاجل
غارة جوية تستهدف مخبأً سرياً لعبدالملك الحوثي في صعدة وإصابة أحد أقاربه .. واعتقالات تطال موظفين في الأمم المتحدة ..
تقرير حقوقي: مليشيا الحوثي تستهدف الكوادر التعليمية بالإخفاء القسري
بوادر انفجار داخلي في صنعاء.. صراع حوثي يشتعل حول قصر عرفات التاريخي
اشتعال نيران الحرب من جديد فذ كردفان ودارفور.. قصف مدفعي ومسيرات تحوّل المدن إلى ساحات دمار ونزوح

رفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، التعليق على مصير مطالبة السلطات السورية الجديدة بتسليم الرئيس السابق بشار الأسد إلى دمشق.
والأربعاء ذكرت “فرانس برس” أن الرئيس السوري أحمد الشرع طالب، خلال لقائه نظيره الروسي فلاديمير بوتين في موسكو، بتسليم سلفه، الذي لجأ إلى روسيا عقب إطاحته في ديسمبر من العام الماضي.
وخلال حديثه للصحفيين الخميس، رفض بيسكوف التعليق على ما إذا كان الرئيسان قد تطرقا خلال مفاوضاتهما إلى مسألة تسليم الأسد.
وشدد: “لا يوجد شيء ليقال في هذا السياق”، وفقا لما نقلته صحيفة “غازيتا” الروسية.
وأوضح بيسكوف، أن بوتين والشرع ناقشا مصير القواعد العسكرية الروسية في حميميم وطرطوس، لكنه رفض تقديم تفاصيل أكثر.
والأربعاء، اعتبر النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي، دميتري نوفيكوف المطالبة بتسليم الأسد إلى السلطات الجديدة “أمرا غريبا”، مرجحا إمكانية “الانتقام منه” في حال وافقت موسكو على تسليمه.
ومن جهة أخرى، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن موسكو وفرت المأوى للأسد وعائلته لـ”أسباب إنسانية بحتة”.
وقال لافروف في حديث للصحفيين، الأسبوع الماضي: “بشار الأسد موجود لدينا لأسباب إنسانية، كانت هناك تهديدات بقتله هو وعائلته، ولأسباب إنسانية بحتة قدمنا الحماية له ولعائلته”.
كما نفى لافروف ما أثير عن تعرض الأسد لتسمم في موسكو.
وأوضح: “لا يواجه الأسد أي مشاكل في إقامته في عاصمتنا. لم يتعرض لأي تسمم، وإذا ظهرت مثل هذه الشائعات فأنا أتركها على ضمير من يروجون لها”.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قال في مطلع أكتوبر الجاري، إن الأسد تعرض لمحاولة تسميم في موسكو.
كما سبق أن تحدثت تقارير صحفية ألمانية عن جانب من الحياة التي يعيشها الأسد رفقة عائلته في موسكو، تحت حماية الكرملين.
وذكرت التقارير، أن حياة الأسد “تجمع بين الرفاهية المفرطة والعزلة الكاملة”، إذ “يعيش في شقق فاخرة تطل على ناطحات سحاب، لكنه جرد من أي دور أو نفوذ في مستقبل سوريا”.