جماعة الحوثي تقوم بتهريب أسلحتها عبر عشرات المركبات المموهة وتعزز مواقعها على جبهات التماس مع قوات الشرعية بعدة محافظات
قاعدة اسرائيلية في قلب إيران! الموساد يكشف تنفيذ 3 مهمات سرية داخل ايران بالتزامن مع الضربات الجوية
ضربة قاصمة لإيران.. معلومات عن القائد العام للحرس الإيراني الذي اغتالته إسرائيل في قلب طهران؟
أسماء وصور أبرز القادة العسكريين الإيرانيين والعلماء الذين قتلتهم إسرائيل اليوم
مارب برس يعيد نشر قائمة بكبار القيادات العسكرية الإيرانية الذين يتربعون على مناصب قيادية حساسيه وتم تصفيتهم خلال الساعات الماضية .. عاجل
إحاطة مكررة انشائية للمبعوث الأممي بشأن الوضع في اليمن أمام مجلس الأمن.. ماذا قال؟
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون ومجالها الجوي
ترامب يوجه رسالة لطهران بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران
ماذا قالت السعودية عن الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
جيش الإحتلال الإسرائيلي: 200 طائرة أسقطت أكثر من 330 ذخيرة على نحو 100 هدف في إيران
سعت مليشيا الحوثي طوال السنوات الماضية إلى تقديم نفسها بانها العدو الاول لإسرائيل وانها تقف مع القضية الفلسطينية وان قياداتها يتمتعون بأعلى اسوار الحماية والسرية، وانها فوق كل خيارات الاختراق.
الساعات الماضية كشف موقع "لبنان 24"، حدثا مهما تمثل في ان الحكومة اللبنانية اوقفت عميلا حوثيا لإسرائيل يحمل الجنسية اليمنية في لبنان".
وأوضح الموقع اللبناني أن "الموقوف هو قياديّ حوثيّ، وكانت مهمته التي ارسل من أجلها هو التنسيق بين حزب الله اللبناني ومليشيات اليمنية".
المهمة التي ابتعث لها القيادي الحوثي يؤكد أهمية الشخص وقربه من عبدالملك الحوثي الذي لن يبتعث شخصا لهذه المهمة الهامة الا وهو من أهم المقربين إليه.
وأكدت المصادر إن "المخابرات اللبنانية ضبطت قياديا حوثيا بتهمة العمل لصالح إسرائيل، في خطوة كشفت اختراقا أمنيا عميقا في بنية مليشيات الحوثي".
وذكر الموقع اللبناني أن "الموساد جند القياديّ الحوثيّ (الذي لم يكشف عن هويته)، وعمد الأخير إلى تقديم معلومات مهمّة إلى إسرائيل تتعلّق باليمن وبالتنسيق القائم بين "أنصار الله" و"حزب الله".
وكانت مليشيات الحوثي شددت من إجراءات الحماية على قيادات الصف الأول في مليشيات الحوثي خوفا من الاختراق، وذلك منذ بدء إسرائيل في ضرب أهداف للمتمردين في منتصف عام 2024.
وتخشى مليشيات الحوثي من اختراقات أمنية إسرائيلية، مما أدى إلى اعتقال قيادات في صفوفها وأقارب لقيادات بارزة بتهمة التواصل مع مسؤولين وموظفين أجانب في منظمات دولية تعتبرهم المليشيات أدوات استخباراتية، وفقا للمصادر.
وكانت مليشيات الحوثي بدأت تشديد الإجراءات الأمنية لقياداتها عقب القصف الإسرائيلي الذي استهدف ميناء الحديدة في يوليو/ تموز 2024، ومنعت قيادات الصف الأول من التحرك خارج مساحات محددة.