أول موقف أمريكي من إعلان ميلاد التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، في اليمن تقرير أممي يحذر من طوفان الجراد القادم باتجاه اليمن ويكشف أماكن الانتشار والتكاثر بعد احتجاجات واسعة.. الحكومة تعلن تحويل مستحقات طلاب اليمن المبتعثين للدراسة في الخارج انخفاض أسعار السلع وسط ارتفاع الدولار والمخاوف التجارية بعد فوز ترمب أحمد حربي يحصد الفضية في بطولة قطر الدولية للتايكواندو مدينة وعاصمة العرب الأمريكية تقلب موازين الانتخابات و تصوت لصالح ترامب المؤتمر الدبلوماسي لقانون التصاميم ينطلق في الرياض بمشاركة 193 دولة أسعار الصرف في صنعاء وعدن في آخر تحديثات سوق العملة موقف حماس من فوز ترامب وخسارة الديمقراطيين عاجل: الرئيس العليمي يشيد بمواقف ترامب السابقة ويهنئه بـ ''الفوز الكبير''
تسلمت قوات عسكرية يمنية مدعومة سعوديا النقاط الامنية في طريق العبر الصحراوي بحضرموت الرابط مع محافظة شبوة، بعد أكثر من شهر على استلامها مهام تأمين منفذ الوديعة البري الرابط بين اليمن والمملكة.
ونقل موقع قناة بلقيس عن مصادر عسكرية قولها بإن قوات درع الوطن تسلمت كافة النقاط وأبراج المراقبة من العبر حتى أول نقطة محاذية لمحافظة شبوة من قوات المنطقة العسكرية الأولى، في تطور يتزامن مع فعالية يقيمها الانتقالي بمدينة سيئون.
وخلال العام الماضي، شُكل لواءان عسكريان من قوات درع الوطن في العبر، قبل أن يبدأ انتشارهما في مواقع بذات المديرية المحاذية للسعودية بالتزامن مع مطالب المجلس الانتقالي برحيل قوات المنطقة الأولى وإحلال أخرى موالية له.
وتلقت "درع الوطن"، التي تشكلت بدعم سعودي مطلع العام الماضي 2023، تدريبات طيلة الأشهر الماضية في حضرموت، أكبر المحافظات اليمنية وأغناها من حيث الثروة النفطية.
جاء ذلك وسط أنباء عن أن هذه القوات ستتسلم إدارة وحماية آبار النفط في المسيلة وميناء الضبة، ومنشآت أخرى في ساحل ووادي حضرموت.
ودعمت الرياض إنشاء قوات "درع الوطن" في اليمن بشكل غير معلن، وهي وحدات احتياطية صادرة بموجب قرار رئاسي يمني، وتتبع رئيس مجلس القيادة.
في غضون ذلك، طالب المجلس الانتقالي الجنوبي بنشر قوات النخبة الحضرمية المدعومة من الإمارات في مديريات وادي وصحراء حضرموت على غرار تواجدها في مديريات الساحل.
وشدد في فعالية نظمها لأنصاره في سيئون بمناسبة ذكرى ثورة الرابع عشر من أكتوبر، على أهمية دعم قوات النخبة الحضرمية لتولي مسؤولية الأمن في كامل حضرموت، وإخراج أي قوات تمثل تهديداً لاستقرار حضرموت، حد قوله.
وزعم الانتقالي أنه الممثل الشرعي لتطلعات أبناء حضرموت، في إشارة إلى رفضه مساعي مجلس حضرموت الوطني المدعوم من السعودية والذي يقول إنه الحامل السياسي لحضرموت.