الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
صادق مكتب تربية القبيطة على قرار فصل 12 طالبا من مدرسة الفرقان (قُمَيْح سابقا) بمركز كرش بعد أن شهدت المدرسة تظاهرة طلابية وشغب نتج عنها إصابة المدرس عبد الحكيم مفلح في الرأس والاعتداء على سيارة التفتيش التربوي.
وكانت مطالب المتظاهرين توفير المعلمين وإعادة من تم نقلهم من المدرسة بتدخلات مركزية من قبل الأمين العام بالمحافظة علي حيدرة ماطر وبدون علم إدارة المديرية, وهو ما سبب مشاكل في عدد من المدارس الأمر الذي أدّى إلى توقف العملية التعليمية بالمدرسة منذ الأسبوع الماضي.
وقال مدير مكتب التربية بمديرية القبيطة/ لحج عبد الكافي عبد اللطيف جازم إنه تم تشكيل لجنة من المديرية والمحافظة ممثلة بمدير الأمن العقيد عباس مهدي, وقائد لواء لبوزة العميد جبران الحاشدي, وعضو المجلس المحلي داود عبده صالح, والذين أبدو حرصهم على مصلحة الطلاب والتحقيق مع الطلاب المتظاهرين؛ لمعرفة الدوافع السياسية ومن يقف خلفها, لأنها تسيء للتربية والمنطقة, على حد تعبيرهم. في حين تم نقل معلمين من مدرسة الفرقان (قميح) إلى مدارس مجاورة؛ لسد النقص فيها, فيما لوّح الآباء بتصعيد احتجاجاتهم ضد هذه القرارات محملين قيادة المحافظة المسئولية الكاملة عن مستقبل أبنائهم.
يذكر أن مدرسة الفرقان (قُمَيْح سابقا) قد بنيت في عهد الرئيس سالم ربيّع علي في سبعينيات القرن الماضي, وسميت حينها بـ(مدرسة البدو الرّحّل), وكانت تقع على مقربة من الحدود الفاصلة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية, سابقا, وتعد من أشهر مدارس الجمهورية إلى وقت قريب.
*الصورة: في الخلف مدرسة الفرقان.