ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
وقع مجموعة من 55 فنانا أمريكيا، على رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، تحثه على الدعوة إلى وقف إطلاق النار بين غزة والاحتلال الإسرائيلي.
ومن بين الموقعين أسماء مثل جواكين فينيكس، وكيت بلانشيت، وجون ستيوارت، وكريستين ستيوارت، وسوزان ساراندون، وماهرشالا علي، وريز أحمد، ورامي يوسف، وكوينتا برونسون بحسب موقع "فاريتي".
وجاء في الرسالة؛ "إننا نحث إدارتكم، وجميع قادة العالم، على تكريم جميع الأرواح في الأراضي المقدسة، والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير، وإنهاء قصف غزة والإفراج الآمن عن المحتجزين".
وتضمنت الرسالة التي وزعتتها منظمة "فنانون لأجل وقف إطلاق النار"، تعليقات للمتحدث باسم اليونيسيف جيمس إلدر، الذي تحدث عن الدمار الذي سببه قصف الاحتلال لغزة، والحصار المفروض على الماء والكهرباء.
وكان فنانون من أجل فلسطين في المملكة المتحدة، أصدروا بيانا وقع عليه شخصيات مثل تيلدا سوينتون، تشارلز دانس، ستيف كوغان، ميريام مارجوليس، مايكل وينتربوتوم، مايك لي وآصف كاباديا.
واتهمت الرسالة الحكومة البريطانية "بالتسامح مع جرائم الحرب ومساعدتها والتحريض عليها".
وفيما يلي النص الكامل لرسالة الفنانين الأمريكيين إلى بايدن والموقعين عليها: إننا نجتمع معا كفنانين ومناصرين، ولكن الأهم من ذلك كبشر نشهد الخسائر الفادحة في الأرواح، والأهوال التي تتكشف في إسرائيل وفلسطين.
نطلب منك، كرئيس للولايات المتحدة، أن تدعو إلى وقف فوري للتصعيد ووقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل قبل فقدان حياة أخرى. لقد قُتل أكثر من 5000 شخص في الأسبوع ونصف الأسبوع الماضيين – وهو رقم يعرف أي شخص ذي ضمير أنه كارثي.
نحن نؤمن بأن الحياة كلها مقدسة، بغض النظر عن الدين أو العرق، وندين قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين.
إننا نحث إدارتكم، وجميع زعماء العالم، على تكريم جميع الأرواح في الأراضي المقدسة والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير، وإنهاء قصف غزة والإفراج الآمن عن الرهائن.
نصف سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة هم من الأطفال، وأكثر من ثلثيهم من اللاجئين وأحفادهم الذين أجبروا على الفرار من منازلهم. ويجب السماح للمساعدات الإنسانية بالوصول إليهم.
نحن نؤمن بأن الولايات المتحدة يمكنها أن تؤدي دورا دبلوماسيا حيويا في إنهاء المعاناة، ونحن نضم أصواتنا إلى أصوات الكونجرس الأمريكي، واليونيسيف، وأطباء بلا حدود، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وغيرها الكثير.
إن إنقاذ الأرواح واجب أخلاقي. وعلى غرار ما تقوله اليونيسبف، يجب أن تسود الرحمة والقانون الدولي".
وحتى كتابة هذه السطور، تم إسقاط أكثر من 6000 قنبلة على غزة في الأيام الـ 12 الماضية، مما أدى إلى مقتل طفل واحد كل 15 دقيقة. "لقد نفد الغذاء والماء والكهرباء والأدوية والوصول الآمن إلى المستشفيات لدى الأطفال والأسر في غزة، وذلك بعد أيام من الغارات الجوية وقطع جميع طرق الإمداد.
نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة بعد ظهر الأربعاء، مما أدى إلى توقف الكهرباء والمياه ومعالجة مياه الصرف الصحي.
ولم يعد بإمكان معظم السكان الحصول على مياه الشرب من مقدمي الخدمات أو المياه المنزلية عبر خطوط الأنابيب.
لقد وصل الوضع الإنساني إلى مستويات مميتة، ومع ذلك تشير جميع التقارير إلى وقوع المزيد من الهجمات.
يجب أن تسود الرحمة – والقانون الدولي”. – المتحدث باسم اليونيسف جيمس إلدر وبعيدا عن آلامنا وحزننا على جميع الأشخاص هناك وأحبائهم في جميع أنحاء العالم، فإن ما يدفعنا هو إرادة لا تتزعزع في الدفاع عن إنسانيتنا المشتركة. نحن ندافع عن الحرية والعدالة والكرامة والسلام لجميع الناس، ونؤيد رغبة عميقة في وقف المزيد من إراقة الدماء.
نحن نرفض أن نروي للأجيال القادمة قصة صمتنا، ووقفنا مكتوفي الأيدي ولم نفعل شيئا، وكما قال رئيس الإغاثة الطارئة مارتن غريفيث لأخبار الأمم المتحدة، فإن "التاريخ يراقب