آخر الاخبار

البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل..  ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج

تحطم طائرة قائد فاغنر.. بوتين يفجر مفاجأة

الخميس 05 أكتوبر-تشرين الأول 2023 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3400

مفاجأة يفجرها الرئيس الروسي بتأكيده العثور على "قطع قنبلة يدوية" في جثث ضحايا تحطم طائرة قائد فاغنر، نافيا تعرض الطائرة "لتأثير خارجي".

والخميس، قال فلاديمير بوتين إن "قطعا من قنبلة يدوية" تم العثور عليها في جثث ضحايا تحطم طائرة قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين، في أغسطس. آب الماضي.


وأضاف، في كلمة ألقاها خلال منتدى فالداي الدولي في روسيا، أن "رئيس لجنة التحقيق سلمني تقريرا قبل بضعة أيام. تم العثور على قطع من قنبلة يدوية في جثث ضحايا الكارثة الجوية".

وأشار إلى أنه "لم يكن هناك أي تاثير خارجي على الطائرة".

وبشأن مستقبل مجموعة فاغنر، أكد بوتين أن الآلاف من مقاتليها وقعوا عقودًا مع وزارة الدفاع الروسية.

وشدد في الآن نفسه، على أن موسكو لا تمتلك شركات عسكرية خاصة.

وقضى قائد مجموعة فاغنر في 23 أغسطس/آب الماضي، في تحطم طائرته الخاصة التي كانت تقله من موسكو إلى سان بطرسبرغ، إضافة إلى عدد من معاونيه.

ولم يحدد المحققون الروس ما إذا كانوا يحبّذون فرضية الاغتيال أو حدوث مشكلة تقنية او خطأ بشري. والتحقيق الوحيد الذي فتح إلى الآن يستهدف وقائع تتصل بانتهاك قواعد السلامة الجوية.

وبعد فشل تمرد قادته فاغنر في يونيو/حزيران الماضي، أعلن بوتين أن أمام مقاتلي بريغوجين أن يختاروا بين الانضمام إلى الجيش النظامي أو نفي أنفسهم إلى بيلاروس أو العودة إلى الحياة المدنية.