أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
اعد البرلماني احمد سيف حاشد، التغييرات التي بدأت المليشيات الحوثية بتنفيذها بانها اجراء تكتيكي نحو الانفراد بالحكم في مناطق سيطرتها. واوضح حاشد في تدوينة له على منصة “إكس الفرملة والتقسيط تدخل في إطار تكتيك الجماعة، وما حدث من تعديلات في تكتيكها جاءت على خلفية مستجدات عدة، ومنها المعطيات الجديدة، والتطورات الداخلية والخارجية التي شهدتها الساحة في اليومين الماضيين”. وأشار إلى أن التغييرات الجذرية المفترضة “غيرت حكومة لا تحكم، ولم تمس السلطة الخفية أو مراكز النفوذ في السلطة”. وعاد حاشد بالذاكرة إلى مؤتمر الحوار عندما كانت الجماعة تحاول استمالة أكبر عدد من النخبة، ومن فئات ومكونات الشعب وبدأ مشروعها المعلن متجاوزا لبعض المشاريع المطروحة ويحقق قدر من التنوع، والانفتاح في التعاطي مع غيرها. مستدركا: فيما الحقيقة كان لها مشروعها السري الذي لا تعلم به إلا أضيق الحلقات، بل يبدو أن جل مفاوضيها في مؤتمر الحوار لم يكونوا على أي علم أو دراية به، وما تريد الانتهاء إليه.” وأكد حاشد “في الحقيقة أن تكتيكها نجح في استمالة جمهور واسع لم يكن يعلم شيئا عن مشروعها السري، ورهانها الأول صار على ما يحققه ويفرضه جناحها العسكري في الميدان، فيما الثاني يكون في خدمة الأول وهو استخدام ما هو تكتيكي للوصول للحكم ثم إقصاء غيرها عن طريق الاستئثار والاستفراد بالحكم وتطبيق مقولة “الحق لا يتعدد”. حد وصفه.